تحميل رواية الدم الأزرق كاملة

تحميل رواية الدم الأزرق كاملة، ان هناك الكتير من عشاق الروايات يرعبون في تحميل رواية الدم الأزرق كاملة حيث انها تعتبر من اشهر الروايات للكاتب التابع روسيا يوري بويدا، وان الرواية من روائع الادب لتابع لروسيا حيث ان القصة قد نالت المركز التالث في جائزة الكبرى للكتاب على حسب قرائتها في 2011، وان قد تصدر بنسختها العربية، وان ترجمها من اللغة الروسية الى العربية الطبيب فؤاد مرعي، واننا من خلال السطور التالية سنعرض لكم ابرز التفاصيل حول موضوع تحميل رواية الدم الأزرق كاملة.

تحميل رواية الدم الأزرق كاملة

كما ان تدور احداث قصة في اواخر القرن الثامن حيث كانت هناك موقعة اهلية روسية في زمن تشودوف، وان في هذا الفترة كانت ايد زمويرو هي فنانة مسرحية، وانها تشكل مع استاذيها المطربة سيرافيمها بيرغر في حين العارمة، وكان الجميع يطلق عليهم اسم كابو مثلثا فنيا مسرحياً رائعاً، وان من كتابتها ما يلي:-

تحميل رواية الدم الأزرق كاملة

“أنا ‏مهيأة لالتهام تلك الغيرترودات والكاترينات بالملعقة – صرحت. لقد اشتقت إليهن – أنا جائعة”، ‏إلا أن في أعقاب شهر تسممت سيرافيما بالنيمبوتال. انتحرت عقب مرور سبعة وأربعين يوماً على ‏تدشين سراحها! في ذاك الزمن بالتحديد بدأت إيدا، تحتفل بأعياد ميلاد شركائها – تشيخوف، ‏وشكسبير، وراسين، وبات وجود السالف يتصاعد في مستقبلها. هي لفتت لهذه السنوات في سجِل ‏يومياتها بهيروغليفيات – ثلاثة أسطر شعرية لبونين: “كالمطر يضرب الذرا.. بمجرد أنً – عذباً لا ‏يدري الرهبة.. الأمر الذي يخفي بقوة”، وعاجلا ما بدأت إيدا تفقد أصدقاءً كثر. وتمر السنين ويتواصلّ ‏نظام وجودها في الدنيا على شأنه، تقرأ بكثرةً، وفي الأماسي تدير ماكينة التصوير السينمائية، لتمثل في مواجهة ‏عدستها نينا زاريشنايا، أو ليدي مكبث، أو نورا.

بل حدثاً خارقاً حدث لإيدا قبيل بلوغها الثمانين ‏من وجودها في الدنيا، خسر تذكّرها التلفاز بأسلوب مفاجئ. وطلب الالتقاء بها فبعث إليها بعرضاً مغرياً ‏للتمثيل على اعتبار أنها نجمة من نجوم الأربعينات، وإنها ابنة ثوري بطل من أبطال الموقعة ‏الأهلية، وفنانة، قدّستها البلاد جميعها عقب إبداء عمل سينمائي “ماشينكا”، وامرأة تشوَّه وجهها عقب حادث ‏عربة، لكنها وجدت في ذاتها الشدة الكافية لتعود إلى المسرح وتؤدي دور نينا زاريشنايا أجدر ‏تأدية في تاريخ المسرح التابع لروسيا، تلعب دور قرينة لأرستقراطي بريطاني جاسوس، فقدت إعجابها ‏بالغرب، فعادت إلى موسكو ووقعت معتدى عليه الاستبداد الستاليني.