روايات زواج اجباري صعيدي واتباد 2023، تتميز جمهورية مصر العربية بلطف قلب شعبها ، وحبهم وصداقتهم لبعضهم البعض ، ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم، هم يد واحدة في جميع الأوقات ، ولكل منطقة في مصر عاداتها وتقاليدها الخاصة ، وفي كل منطقة هناك طبقات مختلفة من الناس ، وهناك طبقة غنية ، وهناك طبقة وسطى ، وهناك فقراء أدنى، الطبقة والعادات تملي على الأغنياء أن يتناسبوا مع العائلات الثرية مثلهم ، وأن هناك سلالات بين الطبقات الفقيرة ، لكن الحب يمكن أن يكون عائقًا ومدمراً لهذه العادات ، مما ينتج عنه مشاكل متنوعة ومتعددة، هذه القصص رأيناها في روايات السعيدي عن الزواج وواتباد ، وبعضها سنقوم بتضمين الأسماء في أسطرنا القليلة القادمة.
روايات زواج اجباري صعيدي واتباد 2023
يعتبر الزواج بالإكراه من العادات والتقاليد السائدة في مختلف المجتمعات العربية بما في ذلك الزواج القسري حيث توجد بعض حالات الزواج حيث يتم إجبار شاب أو شابة على الزواج من شخص معين دون احترام رغبات أي شخص ، أو أن الحياة لا تستطيع ذلك، تستمر في الوجود، يا له من زوجين ، هذه العادات منتشرة في صعيد مصر ، حيث يرجع ذلك لأسباب عديدة ، منها الخوف من نقل ملكية الأسرة إلى أسرة أخرى ، أو عادة سائدة بين بعض الدول ألا وهي عدم تزويج فتاة من الخارج، العائلة أو القبيلة.
“الرواية الأولى” من رواية الصعيدي حول الزواج بالإكراه
في رواية سعيد عن الزواج القسري ، روى شاب يعيش مع والديه ، قصة زواج قسري ، أراد الزواج من فتاة من بلدته ، لكنه وجد أن والدته كانت معارضة بشدة لهذا الأمر لأنها طلبت منه الزواج منه، بنت عمة لم يحبه لكنه تزوجها وأطاع أوامر والدته، كما بعد الزواج يرفض الشاب السماح لأي شخص بالتدخل في اختيار شريك حياته والأم المستقبلية لابنه ، لكنه يجد والدته في حداد يؤدي بها إلى المرض ، وإذا كان الأمر كذلك فقد يموت، ولكن لمشيئة الله تعالى ، ممزقة بين ترك والدته بسبب المرض ، أو قبول رغبتها في الزواج من ابنة خالته حتى لا يفقدها ، يتزوج هذا الشاب من ابنة عمه ، كما اضطر إلى أن يعيش حياة سعيدة معها، لها حتى انفصلا.
اترك تعليقاً