متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية

متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية، يرغب الكتير من الفتيات العزباء معرفة الحكم من العادة السرية، ومتى تكون العادة السرية حلال حسب الشريعة الاسلامية، وان العلماء والعقيدة الاسلامية كان لها اجتهاد كبير حول الاسئلة حول موضوع العادة السرية التي تمارس سواء من الذكر او الانثى، وان قد يكون كثرة ممارسة العادة السرية بسبب مشاهدة الافلام والوصور الايباحية، واننا من خلال السطور التالية سنعرض لكم ابرز التفاصيل حول موضوع متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية.

متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية

 متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية

كما ان العادة السرية هي من المحرمات التي حرمها الاسلام، وقد يقع بها الكتير من الجنسين سواء الذكر و الانثى في فترة الشباب، وان العادة السرية لها اضرار عديدة، وان الدين الاسلامي قد حذر من يقع في هذه المشكلة كما ان سبب التحريم للعادة السرية هو طريقة التي تقام بها كما ان الدين الاسلامي قد كشف الطريقة التي يتم فيها الجماع كما ان هناك الكتير من الاضرار للعادة السرية التي تؤثر على الجنسين.

متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية

 متى تكون العادة حلال للعزباء وما حكمها في الشريعة الإسلامية

كما ان العادة السرية لها الكتير من الاضرار التي قد تؤثر على الذكر او الانثى ومن اضرارها هو تجعلك الوصول الى النشوة بطريقة غير محللة، كما ان العادة السرية قد تؤدي الى فض غشاء البكارة لدى الفتاة، وان الاستمناء لا يكون في منطقة فض الغشاء لذلك لا يسبب فض له، كما ان الاستمناء لا تؤثر على خصوبة المرأة او قدرتها على الانجاب، وان هناك الكتير من الاضرار لها قد تسبب مشاكل في حياتها الزوجية، ويجب على المرأة ان تترك كل ما يؤدي الى شهوتها.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *