هل يجوز أكل لحم الحمار الوحشي؟ لأنه انتشر بين ضعاف العلم والعقيدة الذين يذبحون الحمير المنزلية ويبيعونها للناس كلحوم ، كلحوم من صفة أخرى مثل البقر والأغنام وغيرهما؟ يسمح للأكل، لذلك يبحث الناس عن قرارات قانونية لأكل هذه الحيوانات من جميع الأنواع ، سواء كانت برية أو وحشية، مدنيون يبحثون عن المعاصي في الإسلام والضرر بالصحة إذا كان هناك ضرر أو ما شابه ويهتمون بتوضيح قرار أكل الحمار الوحشي ولحوم الحمير وقرار أكل الخيول والضباع.
هل يجوز أكل لحم الحمار الوحشي؟
وذكر الخبراء أن الحمير يمكن أكلها بخلاف الطماطم البشرية فلا يجوز أكلها ، وذكر الإمام الشافعي رحمه الله في الأم أن السلطان علي بن أبي طالب رحمه الله، رضي عنهم ، قيل إن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن سنة خيبر من الزواج المؤقت ، وعن لحم حمار مدني الشافي ، قلت في هذا الحديث دليل أحدهم: النهي عن أكل لحوم الطيور ، والآخر الإذن بلحوم الحمير الداجنة، لأنه لا يوجد نوع من الحمير إلا في الداجنة والبرية ، وهذا يدل على أنه استثنى الوحوشي من المنع ، فكان ينوي منع نية العين بلا عين ، فحرم ما حرمه ، وأجاز ما، خرج من تلك الصفة إلا لنفسه ، وإن كانت من رسول الله صلى الله عليه وسلم من نال أكل الحمير ، وأبو بكر الذي رضي الله عنه، أمره أن يقتسم مع رفاقه حمارًا بريًا قتله أبو قتادة “، قداسته ، أو لرفض هديته ، والله ورسوله أعلم.
ما حكم أكل لحم الحمار الوحشي
قال الشافعي عن ذلك: إن شخصية الحمير المنزلية تتناقض مع شخصية الحمير الوحشية مع تناقض يعرفه أصحاب الخبرة، إذا أصبحت عائلتي متوحشة ، فلن يُسمح لي بأكلها، في الأصل كان محظورا، وإذا كان يستحق وحشي ، فلن يمنعه من أكله ، وقد استند إلى التحليل، المحرم لا يقتله ولو استحق ذلك، وإذا جامع الحمار الأليف مع فرس أو حصان مع حمار محلي ، فلا يجوز أكل ما ينتج بينهما، ولا يجوز حتى يحل لحمها معا، وكل ما كان يعرف بالحمار هو عائلتي من قبل أب أو أم، لم يؤكل أبدا، ولا يأكلون نسلهم، حتى لو نزل الحمار الوحشي على فرس، أو فرس على حمار بري يسمح له بأكل ما ولد بينهما ؛ لأنهما مسموحان معا.
اترك تعليقاً