متى رأس السنة الأمازيغية 2023 بالمغرب، عندما يصادف رأس السنة الأمازيغية 2023 في المغرب ، تعد السنة الأمازيغية في المغرب من أهم الاحتفالات الجديدة في المغرب ، وأصبح هذا اليوم عطلة رسمية تمت الموافقة عليها بأمر ملكي صادر عن الديوان الملكي ، و تمت الموافقة عليه لكل من التقويم الغريغوري والهجري ، الذي يصادف يوم 13 يناير من كل عام ، ويحتفل به كل عام من قبل الشعب المغربي ، حيث يعتبرونه يومًا عظيمًا ومشرّفًا في تاريخ المغرب ، ولجميع هؤلاء، الذين يتساءلون متى سيكون العام الأمازيغي الجديد 2023 في المغرب ، هذا ما سنتحدث عنه من خلال موقع الويكي العربي الخاص بنا.
متى رأس السنة الأمازيغية 2023 بالمغرب
تعتبر السنة الأمازيغية من أهم المناسبات التي تمر بدولة المغرب والتي يحتفل بها الأمازيغ وهم مجموعة من البربر الذين يعيشون في شمال إفريقيا وخاصة في المغرب حيث يقام هذا الاحتفال، مناسبة في ضوء من بعض الطقوس، والأحداث التي تجري في هذا اليوم ، ويتساءل البعض عن موعد العام الأمازيغي ومتى سيكون لعام 2023 م نذكره أدناه، تحتفل العديد من الدول الأفريقية بالسنة الأمازيغية ، بما في ذلك الجزائر والمغرب، وهو تاريخ بداية العام بالنسبة للأمازيغ مع بعض الاحتفالات والمهرجانات التي تجسد ثقافة وتقاليد خاصة.
كم هو تاريخ الامازيغ
من فضلكم ، تاريخ الأمازيغ يعود إلى آلاف السنين ، لأنه يعود إلى ما يقرب من 1000 سنة قبل المسيح ، أي قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام ، والأمازيغ معروفون ومشهورون، يُدعى شيش نق ، الذي سيطر على ليبيا أولاً ، ثم تحرك وسيطر على عرش مصر عام 950 قبل الميلاد ، وامتد الشعب الأمازيغي من واحة سيوة في الصحراء الغربية لمصر إلى المحيط الأطلسي ، ومن البحر الأبيض المتوسط إلى الصحراء الكبرى ، وشعب البربر ينتشر ويعيش في المغرب العربي وشمال إفريقيا ، وله حضارة ومعتقدات وآثار قديمة باقية حتى يومنا هذا ، ولا تزال الأمة الأمازيغية تحتفل بالأعياد حتى يومنا هذا.
لماذا يحتفل الامازيغ ب 12 يناير
في الواقع ، يُسمح بالاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة لأنها تساهم في تعزيز مشاعر الانتماء للوطن لدى المواطنين المغاربة وتساعد على تقوية التماسك الاجتماعي بين جميع شرائح المجتمع وبين الطوائف والشعوب التي تسكن المملكة المغربية، ناهيك عن أن رأس السنة الأمازيغية هي عطلة وطنية رسمية وعطلة مدفوعة الأجر ، جدير بالذكر أن رأس السنة الأمازيغية 2022 يحتفل به في المغرب في 12 يناير من كل عام ، وذلك لسببين رئيسيين لهما جذور تاريخية عميقة في الذاكرة الأمازيغية لسكان البلدان المغاربية وعلى رأسها المملكة المغربية ، وتنقسم إلى كل مما يلي.
اترك تعليقاً