شرح نهاية فيلم توأم روحي، وعبر الفنان حسن الرداد ، عن سعادته بردود فعل الجمهور واستقباله الحار ، وحماسته لمشاهدة فيلم “توأم روحي” في ظل الظروف الحالية والإجراءات الوقائية لمنع انتشار الفيروس، فيروس كورونا ، وقال في تصريحات خاصة لـ “واششا” ، إن نهاية الفيلم تفتح آفاقاً أمام كل مشاهد للتأمل ، الإجابة على الأسئلة التي سيجدونها ، بحسب شخصيتهم وفهمهم للأحداث داخل الفيلم، وتدور أحداث الفيلم في إطار ترقبي مليء بالمفاجآت ، وقصته جديدة في العالم العربي ولم تعرض من قبل ، وتنتمي إلى نوع “النفسية – الرومانسية”.
شرح نهاية فيلم توأم روحي
بدأت الندوة بمناقشة مع الجمهور في صالة العرض ، ووصف أحدهم الفيلم بأنه رومانسي وجميل ، لكنه رأى نهايته المفتوحة ، متسائلاً هل قصد المخرج هذه النهاية ، بناءً على تعبيره أن البطل لم يفعل انتهى، تعافى ، لا يوجد شخص يحب آخر كثيرا ويمكن أن ينساها ، ولكن يبقى في مخيلته.
ما هي شرح نهاية فيلم توأم روحي
بعد فقدان زوجته ، أصيب عمر بالاكتئاب التام ، فبدأ في الشرب وقضاء كل أيامه بسلام ونوم، لم يغادر غرفته ، لكنه توقف أيضًا عن الذهاب إلى العمل، عائلته وأقاربه الصغار يحاولون التعافي، يخرجونه مما هو متورط فيه ، ويحاولون إقناعه بزيارة طبيب نفسي ، لعله يتحسن ، بعد أن أصرت أخته ، وافق على زيارة الطبيب النفسي ، وفي الجلسة الأولى مع الطبيب سألته، ليخبرها بما حدث له وما شعر به لحظة فقد زوجته.
قصة نهاية فيلم توأم روحي
يعتبر فيلمًا مفتوح النهاية لم يفهمه معظم المشاهدين ، لكن يمكنني شرح وجهة نظري في هذه القضية ، حيث تُركت بنهاية مفتوحة حتى يتمكن كل شخص من رؤيتها من وجهة نظرهم، من وجهة نظري المتواضعة ، أرى أن ذلك يشير إلى أنه ظل معلقًا في عقله الباطن وأنه دخل إحدى الغرف ، لكن بدون جلسات نفسية.
اترك تعليقاً