ما هي قصة الطفل شنودة

تعود القصة إلى عام 2018 ووجد عائلة مسيحية تتكون من زوج وزوجة وأطفال ليس لديهم أي شخص آخر، ولد في حمام كنيسة السيدة العذراء في الزاوية الحمراء من القاهرة وأعطاه الإيمان المسيحي. بعد الحادث، نشأ خلاف بين رب الأسرة وابنة أخته، ورفعت دعوى قضائية ضده على أساس الميراث بين أفراد الأسرة، خوفًا من حرمان أطفال شنودة من الميراث وعلمت السلطات أنه تم العثور على الطفل خارج الكنيسة، بحيث لم يعرف والديه وبعد ذلك بقرار من وزارة التضامن، وضعته في دار لرعاية المسنين وأعادت تسميته باسم يوسف ورفاقه الدين الاسلام.

ماذا حدث في قضية الطفل شنودة

استمعت الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية بمجلس الدولة، يوم السبت 18 مارس 2023، إلى دعوى رفعها المحامي نبيل جبرائيل وهو موكل لأسرة مسيحية، بعد أن قضت الدائرة بعدم اختصاص الدولة بالنظر في الدعوى.

شروط تكافل الأسرة المسيحية لطفل وفقًا للتضامن

  • وفقًا للوحدة، شروط وحدة العائلات المسيحية للأطفال.
  • وفقًا للوائح وزارة التضامن الاجتماعي، يمكن للأسر المسيحية رعاية أطفال العائلات المسيحية بعد اتباع جميع الإجراءات اللازمة.
  • وأوضحت الوزارة الشروط التي يجب توافرها في الأسر الراغبة في رعاية أطفالها بنظام الأسرة البديلة وهي: أن تكون الأسرة من نفس ديانة الطفل وأن يكون أحد أفرادها مصريًا.
  • والأسرة لديها القدرة الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والصحية والبدنية على رعاية الطفل، وتفهم احتياجات الطفل الذي يتم رعايته.
  • دخل الأسرة كافٍ لتلبية احتياجاتها، والأسرة ملتزمة بتوفير جميع احتياجات الطفل ومكان الرعاية كما تفعل بقية الأسرة.
  • بعد موافقة المجلس الأعلى للأسر البديلة المكفولة، في حالة وفاة الأم البديلة أو الطلاق يمكن للأب البديل الاستمرار في رعايتها مؤقتًا.

 


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *