من هو الطفل شنودة وما قصته

من هو الطفل شنودة وما قصته، شغلت قصة الصبي شنودة الرأي العام في مصر بعد أن عُثر عليه داخل الكنيسة وهو رضيع وتربيته أسرة قبطية ، لكنه وضع بعد ذلك بأربع سنوات في دار للأيتام وفق النظام المعمول به في مصر مثل القانون المصري، – يعتبر أي طفل مجهول النسب “مسلمًا بالفطرة”. أطفال. أطلق الزوجان على الطفلة اسم “شنودة فاروق فوزي” ، وعاش بينهما أربع سنوات ، قبل أن تتقدم ابنة أخت الزوج بشكوى لدى النيابة العامة للطعن في نسب الطفل إلى الأسرة الحاضنة ، حيث قالت إن الطفل كان لديه تم اختطافهم.

من هو الطفل شنودة وما قصته

من هو الطفل شنودة وما قصته

في مواجهة فقدان الآباء الذين اعتبروه ابنهم ، كشفوا قضيتهم في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي ، ساعين لم شملهم مع شنودة أو يوسف ، ولفت الأمر انتباه الكثيرين وشاركوا في التعليقات التي ظهرت في العديد من الدوئ، لهم ميول طائفية ، حيث اعتبر بعض المعلقين أنهم إما مسلمون أو مسيحيون، إنها مسألة دينية لدعم قرار النيابة العامة أو اعتباره غير عادل ضد الطفل ووالديه بالتبني ، بينما ركزت بعض التعليقات على حالة الطفل، الطفل والحاجة إلى حل المشكلة بسرعة وإعادته إلى أسرته البديلة للحفاظ على نفسية.

قصة الفتى شنودة تثير الجدل في مصر

قصة الفتى شنودة تثير الجدل في مصر

من بين شروط وأحكام “نظام الأسرة البديلة” أن يكون دين الأسرة هو نفسه دين الطفل ، وأن يكون الزوجان مصريين (ويمكن للجنة العليا للأسر البديلة الموافقة على كفالة الطفل من أسرة حاضنة مكونة من زوجين أحدهما مصري)، وأن تكون الأسرة مكونة من زوجان يستوفيان مقومات النضج الأخلاقي والاجتماعي بناءً على التحقيق الاجتماعي الذي تقوم به الإدارة الاجتماعية المختصة والجمعية والمؤسسة الأهلية المختصة ، وأن لا يتناسب عمر كل منهما، أن يكون عمره أقل من واحد وعشرين عامًا ولا يزيد عن الستين عامًا.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *