من أشهر ما أُلف في الحديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف كتاب صحيح البخاري، بذل العلماء جهودًا كبيرة في جمع الحديث النبوي الشريف وتمييز الحديث الصحيح عن الحديث، الحديث الجيد من الحديث الضعيف ، من خلال علم التصنيف في الحديث ، ومن أشهر العلماء الذين طوروا العديد من الكتب بما في ذلك الأحاديث الشريفة للنبي الإمام البخاري والإمام مسلم وغيرهما ، حيث كتب الإمام البخاري: كتاب “الجامع المسند الصحيح الصحيح مختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنه وأيامه” وسمّاه صحيح البخاري، وبذل الكثير من الجهد في تصنيف الأحاديث النبوية الشريفة لفترة زمنية تقدر بستة عشر عامًا.
من أشهر ما أُلف في الحديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف كتاب صحيح البخاري
الجامع المسند الصحيح الصحيح المسند الصحيح المسند الصحيح المسند الصحيح الجامع المسند الصحيح الصحيح الجامع الجامع مسند الصحيح المسند الصحيح الجامع المسند الصحيح الصحيح الجامع المسند الصحيح الصحيح المسند الصحيح الجامع – مسند الصحيح الصحيح المسند الصحيح الجامع المسند الصحيح الصحيح الجامع المسند الصحيح البخاري جمعه الإمام البخاري واستغرق ستة عشر، سنة في تحريره ، وانتقى حديثه من ستمائة ألف حديث جمعه، يحتل الكتاب مكانة متقدمة بين أهل السنة.
من هو الإمام محمد بن إسماعيل البخاري
الإمام محمد بن إسماعيل البخاري هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي البخاري، العاشر من شهر شوال سنة 194 هـ الموافق عشرين يوليو سنة 810 م نشأ الإمام البخاري وترعرع في بيت علم ؛ لأن والده كان من علماء الحديث الراحل في البحث عن الأحاديث.
من أشهر ما أُلف في الحديث في مرحلة إفراد الحديث بالتصنيف
يحتل هذا الكتاب مكانة هامة ومتقدمة بين أهل السنة وجماعتهم ، حيث يعتبر من أهم ستة كتب تعتبر من أجداد كتب الحديث ، ويعتبر أول كتاب في الحديث الصحيح، وحيدا بدون أي كتاب، آخر ، وهو أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى بين أهل السنة والجماعات ، وأن هذا الكتاب من المساجد التي تضم جميع أبواب الحديث من حيث المعتقدات والتفسير والجمل والزهد والتاريخ، والأدب وما شابه، على سبيل المثال ، ابن الأثير والحكيم النصبوري ورابين نوكات والصفدي، الذهبي وأبو الوليد الباجي وابن ماكلا.
اترك تعليقاً