ما هي قصة تحويل القبلة في شعبان، يتسائل الكتير من المسلمين حول حقيقة تحويل القبة في شهر شعبان، وسنكشف لكم حقيقة هذه الاقاويل والشائعة وهل تجوز الصلاة عند تحويل القبة، حيث تعتبر ليلة النصف من شعبان من الليالي المباركة، وهناك الكتير من المسلمين في العالم الاسلامي ينتظرون هذا اليوم من اجل التقرب الى الله سبحانه وتعالى، حيث يعتبر هذا اليوم له مكانة خاصة وروحانية عظيمة عند جميع المسلمين، كما ان لا يصح ولا يجب التقليل من فضل هذا اليوم.
ما هي قصة تحويل القبلة في شعبان
ان موضوع تحويل القبة من المسجد الاقصى الى المسجد الحرام هو امر يرغب الكتير من المسلمين معرفة هل يجوز او ما لا حيث ان البعض يقول انه تمت بعد مرورو 18 شهر على قدوم الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث طلب الرسول صلى الله عليه وسلم ان يتم تحويل قبلة المسلمين من المسجد الاقصى الى المسجد الحرام، وذلك بسبب ارتباطه الشديد بابيه ابراهيم عليه السلام، وهو من نسله ومتبع سنته وهناك دليل في القران الكريم وهو في سورة البقرة بهذه الآية “قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ”.
حقيقة تحويل القبلة في شعبان
يرغب الكتير من المسلمين معرفة ليلة النصف من شعبان متى يكون حيث يبحث عليه الملايين من المسلمين في جميع انحاء العالم، وذلك لاستغلال زالاستعداد لفضل هذه الليلة حيث يكون موعد هذه لليلة من شعبان للعام العجري 1444 هو مع غروب شمس يوم الاتنين 6 مارس الى الفجر الثلاثاء 7 مارس حيث يحرص على الكتير من المسلمين على صيام هذه الليلة باعتبارها انها ليلة النصف من شعبان والى هنا نكون قد عرضنا لكم ابرز التفاصيل حول قصة تحويل القبضة في شعبان.
اترك تعليقاً