ديانة المطرب جوزيف مخايل الأمير الصغير، تألق نجم الفنان جوزيف ميخائيل إبراهيم أو “الأمير الصغير” في الثمانينيات والتسعينيات ، وقام مؤخرًا بتجديد بعض أغانيه، التقت “دعوة الأمة” بـ “الأمير الصغير” في هذا الحوار ، تألق نجم الفنان جوزيف ميخائيل إبراهيم أو “الأمير الصغير” في الثمانينيات والتسعينيات ، حيث اشتهر بلونه الشعبي اللبناني، غنى بسبع لغات أجنبية ، كما تعاون مع الموسيقار الراحل الياس الرحباني وقام مؤخرا بتجديد بعض أغانيه، التقت “نداء الوطن” بـ “الأمير الصغير” في هذا الحوار.
ديانة المطرب جوزيف مخايل الأمير الصغير
كانت لدي علاقة حب وودية مع المتوفى حتى قبل أن نتعاون فنيا، في عام 1996 قدمت سجلاً جدد فيه أهم أعماله الغنائية والفنية ، وتواصلت الاتصالات بيننا ، وأردت حقًا أن أرى أخباره حتى أثناء الحجر الصحي وانتشار “كورونا”، كنت حزينًا جدًا على غيابه ، وبعد أربعة أشهر من وفاته ، اتصل بي الدي جي أيمن مسعود وأخبرني عن سجل كان يعده بالتعاون مع MTV ، والذي كان تكريمًا لروح الفقيد، بالتفصيل ، أعاد مسعود ترتيب بعض الأغاني الشهيرة التي تعاونا معها مع الرحباني وأدار المسرحية التي شارك فيها كبار الفنانين سامي كلارك وباسكال صقر معي، كما قمت بإعادة توزيع أغنية “كازبي” مع هادي شرارة، وكل هذا بالتنسيق مع نينا الرحباني زوجة الياس وأولادهما، أشكر الله أن ردود الفعل كانت إيجابية للغاية ، وأن العمل الآن يحتل المرتبة الرابعة في المشهد الفني.
المطرب جوزيف مخايل
وعلى الرغم من ذلك ، فإن لقب المغني ، الأمير الصغير ، يعد من أكثر الاهتمامات البحثية الشخصية في الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام وهو واسع جدًا ، حيث أن اسمه جوزيف مايكل إبراهيم ، من أصل لبناني وهو شخص عظيم، شخصية في الدولة اللبنانية ، ظهرت فيها العديد من الأغاني الجميلة والرائعة ، سواء كانت أغنية للفنان اللبناني جوزيف مايكل إبراهيم، إنه الله الذي يحب الجميل ، فقد اشتهر بشخصيته القوية والجرأة ، بينما كان يسعى للوصول إلى الهدف، وشهرة الغناء وأصبح من أشهر المطربين العرب في الآونة الأخيرة.
المغني الأمير الصغير ويكيبيديا
تبدأ القصة بطفل يرسم ثعبانًا يبتلع فيلًا ، ويتفاجأ بمحيطه ، لأن الناس لا يفهمون ما يرسمه ، فيصبح الرسم حقيقة ، لأن الأفعى تبتلع الفيل كاملاً ، والناس كذلك خائف فترك البطل مهنة الرسم ويبدأ العمل بالطيران، لكن طائرته تحطمت في الصحراء ، فيجد نفسه في أحداث القصة مع الأمير الصغير ، الذي يطلب منه أن يرسم له شاة ، لكنه لا يعرف كيف يرسم الخروف ، فيرسم الأفعى، أنه يضغط، بالنسبة له من الخارج ، فيتفاجأ أنه يعرف ما في الصورة ، وهو ما يجهله الجميع ، فيحاول أن يرسم الخروف له مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمير يعترض، ما يرسمه في كل مرة ، هذا الشخص مريض وهذا قديم ، لذلك يرسم له صديقنا صندوقًا بعد أن يشعر بالملل ويخبره أن الخروف بداخله ، فيبتهج الأمير الصغير به.
اترك تعليقاً