ماذا قال عمر بن الخطاب عن الزلزال

ماذا قال عمر بن الخطاب عن الزلزال، في عهد الصحابة وعهد عمر بن الخطاب حدث زلزال قوي في المدينة المنورة وبدأت الأرض تهتز تحته ، فيما قال لأصحاب المدينة المنورة ما حدث، لم تكن ظاهرة طبيعية ، بل ظاهرة من تأثير الصحابي على فعل ما أدى إلى غضب الله تعالى عليهم وتسبب في الزلزال، وجود الصحابي فقط في المدينة المنورة ، وأن الله عز وجل يرسل سلسلة من العبارات لتخويف المسلمين والامتناع عن ارتكاب المعاصي ، بينما يعاقبهم الكفار الله تعالى على ما فعلوه هم أنفسهم.

ماذا قال عمر بن الخطاب عن الزلزال

ماذا قال عمر بن الخطاب عن الزلزال

وبحسب إسلام ويب ، فقد وقع زلزال في عهد عمر بن الخطاب بالمدينة المنورة ، فقال رضي الله عنه: “لم أهتز إلا لحدث تسببت فيه أو فعلت أنت ، والله، ” إذا عادت فلن أعيش معك فيها أبدًا “، تداول هذا القول المأثور في سياق الحديث عن حقيقة أن الكوارث الطبيعية هي غضب الله على الإنسان ، مما دفع العين الإخبارية إلى التساؤل وأوضح ديني الدكتور السيد سليمان ، أحد علماء الأزهر الشريف ، أن الزلازل وغيرها من الظواهر الطبيعية من آيات الله تعالى أنه يرسل عباده لترهيبهم ، ويخبرهم أنهم كذلك، زيادة الفساد في الأرض.

هل حدث زلزال في عهد عمر بن الخطاب

هل حدث زلزال في عهد عمر بن الخطاب

يعرف الزلزال بأنه هزة مفاجئة تحدث في طبقات الأرض بعد مرور الموجات الزلزالية عبر الصخور ، وتبدأ الموجات بالاهتزاز بعد حدوث إطلاق على شكل طاقة مخزنة في قشرة الأرض ، وتبدأ في الاهتزاز، تتحرك مع عدد من الصخور الموجودة في الأرض ، حيث تبدأ الصفائح الموجودة داخل الأرض تتحرك مع الزلزال عند حدوث زلزال على الأرض ، وتعود الصفائح إلى وضعها الطبيعي بعد توقف الزلازل عن الحدوث ، وتحدث الزلازل عند مستوى الصفائح الصخرية ، لأنها تؤدي إلى حدوث زلازل نتيجة نشاط البراكين وحركة طبقات الأرض.

تفسير حديث عمر بن الخطاب لزلزال

تفسير حديث عمر بن الخطاب لزلزال

وظهرت التفسيرات أن عمر بن الخطاب عندما جمع الناس وقال: والله ما هزني إلا لشيء سببته أو فعلت أنت والله لأنه يرجع ما شئت، أعيش معك فيه! “،أكد التفسير أن عمر بن الخطاب كان يخاف من غضب الله تعالى ، وفي ذلك الوقت كان يُدعى فاروق الأمة ، وأمير المؤمنين ، إذ اشتهر بالضحك والضحك، يمزح ، لكنه أحب أن يفكر في الأمور بدقة ، وجاءت آيات من القرآن عن الزلازل.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *