تجربتي مع الدكتورة نادية مطر، مع التطور الكبير الحاصل في مختلف الجوانب الطبية في العالم العربي، نلاحظ التطور الذي يشمل كل ما له علاقة في عالم التجميل والعلاج الترميمي، حيث يقوم الأطباء الماهرين في مختلف الدول العربية من إجراء العمليات التجميلية والترميمية سواء كان نتيجة الحروق أو عيوب خلقية مع الولادة إلى علاجها وترميمها دون ان يترك اي أثار أو علامات توضح انه تم إجراء اي نوع من أنواع التدخل الجراحي أو التجميلي دون جراحة.
تجربتي مع الدكتورة نادية مطر
تعرف الدكتورة نادية مطر في دولة البحرين بأنها من أشهر الأطباء وأكثرهم طلبا للعلاج في مجال الجراحة التجميلية وترميم الحروق وغيرها من الإجراءات الترميمية، مسيرتها المهنية حافلة بالإنجازات الكبيرة في جوانب مختلفة من تحقيق العديد من النجاحات في علاج الكثير من النساء، حيث أعادت لهم الثقة بالنفس بعد ما تعرضوا له من اكتآب نتيجة تعرضهم للحروق أو أي تشوه كان مع الولادة أو نتج نتيجة مسبب معين بعد ذلك.
اترك تعليقاً