ما الفرق بين البلاء والابتلاء، وفصل الإمام البخاري والعلماء من بعده مثل الإمام ابن حجر العسقلاني المعنى والمفهوم، من الكلمتين. يقول الإمام البخاري: الدليل حجة ، ولأنهم يقولون: بدونه إذا استخرج ما عنده ، وأما البراهين فهو الكرم والبرهان، معاً، وهي إذن من كلمات الأضداد ، وتعني اللعنة والبركة في نفس الوقت.
ما الفرق بين البلاء والابتلاء
في كثير من الأحيان يكون هذا البلاء هو السبب الرئيسي في هداية العاص ، والله القدير غفور رحيم بالعبادة ، لأن الإنسان في كل حالته ضعيف ولا يتحمل المصائب ، لذلك يبقى قريبًا من الله في جميع أحواله، ويستمر في الصلاة لفترات طويلة حتى يرضي الله عنه. وذلك لأن الدعاء يصل إلى الله سبحانه وتعالى من سبع سموات بعيدة ، والبلاء أنواع شديدة منه وغيره ، ولكن يجب على المسلم أن يتحمل كل هذه المصائب ليكون مؤمنا صبورًا قوي الإيمان.
الفرق بين البلاء والابتلاء
وبلاء الأمة الإسلامية من ذنوبه وابتعاده عن ربه ، فيمتحنه الله بشيء على أمل أن يعود إلى ربه ، رجاء الاستغفار والمغفرة ، فتوبت ، ووديعا، وهو السبب في أنه أما الدعاء والبحث عن المغفرة ودوره في رفع الآفة فيصعد الدعاء إلى السماء وينزل عنها الحزن فيكون الحزن والدعاء بين السماء والأرض، والأرض والقتال بين السماء والأرض حتى يوم القيامة حتى يهزم أحدهما الآخر ، فتكون البلاء خيرًا وشرًا نعمة ونقمة ، ويكون للمسلم ويكون للشرك أيضًا ، كما ذكرت ، هكذا يمتحن الله، الأمم بالنعمة ولو أخذهم لا يهرب منهم ويمتحن الآخرين عذابا هكذا يمتحن صبرهم.
اترك تعليقاً