تجربتي مع الداية ام إياد في ينبع، قديما كانت النساء عند حدوث الحمل واقتراب موعد الولادة تقوم بإحضار ما تسمى بالبداية من أجل أن تقول بعملية توليدها في المنزل دون وجود أي مستشفى أو مستوصف طبي، وهذا ما جعل ضرورة وجود داية في كل قرية ومنطقة حتى تتمكن من الوصول إلى المرأة التي وصل إليها المخاض، وهذا كان من الأساليب البدائية التي انقرضت ولم تعد متواجدة في يومنا هذا بسبب تطور الطب وانتشار المستشفيات والأطباء المتخصصين في مجال النساء والتوليد.
تجربتي مع الداية ام إياد في ينبع
تحمل الداية ام إياد الجنسية الفلسطينية وتسكن في المملكة العربية السعودية في منطقة ينبع، يرتاد إليها أعداد كبيرة من النساء من أجل الاستفادة من تجاربها في جعل السيدات يحققن الحمل من بعد الله سبحانه وتعالى ومن بعد خبرة الداية ام علي، في مجال أمراض النساء والتوليد التي يشيع انتشارها بين من تزوجن جديد أو من لهن سنوات عديدة في علاج أنفسهن من مشكلات الرحم والمهبل وغيرها مما يتعلق في الجهاز التناسلي.
اترك تعليقاً