تجربتي مع المعالجة ام ضاوي عنيزة، مهنة تمريض المرأة مرفوضة من قبل الكثيرين في المجتمع لأن المرأة لا تريدها والعادات لا تسمح بالاختلاط بين النساء والرجال في المستشفيات. وهي أول ممرضة تحصل على جائزة “ديزي” العالمية من مدينة الملك سعود الطبية، للممرضات المتميزات ، لإنجازاتهم المختلفة والمتميزة في مجال التمريض وخدمة المرضى ، في العام الماضي.
تجربتي مع المعالجة ام ضاوي عنيزة
المعالجة ام ضاوي عنيزة، وعن مزاولتها لمهنة التمريض ، روت الممرضة ثريا محمد سفر تاريخها في هذه المهنة قائلة: “تخرجت عام 1393 هـ ، ولم تكن مهنة التمريض مقبولة لدى المجتمع السعودي في ذلك الوقت ، لكنني تغلبت على النقد وأنا تم تعييننا بعد تخرجنا من معهد التمريض بجدة ، وتلقينا دراستنا من أساتذة مصريين ام ضاوي عنيزة، وبعد تخرج الدفعة من 19 فتاة تركنا وراءهن 10 وخريجات 7 تم توظيفهن في مستشفى باب شريف وأضافت أنها وبعض من تم تعيين زملائها في مستشفى الملك سعود ، وكان أول راتب يتقاضونه 375 ريالاً ، ثم زاد الراتب إلى 700 ريال.
عنوان المعالجة ام ضاوي عنيزة
ام ضاوي عنيزة، وبحسب ما ترصده قناة العربية ، فقد تجاوز عدد الممرضات السعوديين 20 ألف ممرض ، المعالجة ام ضاوي عنيزة بعد أن عانت المستشفيات من نقص فيهم ، ورغم ذلك يرى البعض أن العدد قليل ويجب مضاعفته ، ام ضاوي عنيزة، حيث أن التواصل اللغوي، بحسب المرضى، أسهل معهم من الممرضات من جنسيات أخرى، وقالت مستشارة التمريض صباح أبو زنادة خلال عرضها للنشرة الرابعة على قناة “العربية” ، الأربعاء ، أن الجمعية رأي تم تغيير الممرضة فيما يتعلق بالسابق.
اترك تعليقاً