نكت عن قبيلة القرني ، هناك العديد من العائلات المشهورة في المملكة العربية السعودية التي عادت إلى أصولها وأصولها ، ومن بين هذه العائلات الشهيرة عائلة القرني ، وهذه الأسرة واحدة منهم، العائلات المشهورة والمعروفة في شبه الجزيرة العربية والعديد من الأماكن الأخرى تظهر اتساع الأسرة وأبعادها التي تمتد عبر التاريخ ، القرني وما يعودون إليه هو ما يعرف بعائلة بني قرن أو آل، عائلة قرن ، مجموعة مكونة من آل القرني أو آل بلقرن أو قبيلة من أصلهم، وتوجد قبائل الأزديس التي تتواجد في منطقة بلقرن شمال منطقة عسير وتتواجد في منطقة العارديات بكثرة بمنطقة مكة المكرمة ويوجد بعض هذه القبائل في السلطنة، يقال إن أصول عمان تعود إلى عبد الله بن الأزاد.
نكت عن قبيلة القرني
تعتبر قبائل القرني وبلقرن وقبل بني قرن أو بلقرن التي يعودون إليها من قبيلة الأزدي العربية التي عاشت في منطقة بلقرن شمال منطقة عسير وهي محافظة العيل، العارضات ، التي تقع في منطقة مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية ، تواصل تواجدها في سلطنة عمان، ومن بينهم مداد بن سعيد بن حمد الهنائي يذكره في كتابه التاريخ والمنطق في نسب القبائل العمانية عبد الله بن الأزد الذي جمعه باسم القرنين والقرون ونسبه إلى كارين بن.
كلمات مضحكة عن قبيلة القرني
يعود تاريخ القرني إلى قبيلة شمر في سنجار ، من غفيله الرمال ، من آل خنشر من آل شايع ، وجدهم ناصر بن شيا بن مرداس بن مصبح بن خنشر بن عميرة آل – الشمري الذي ينتمي إلى قبيلة قحطان ، مما يجعل عائلة القرينية تعود إلى القحطاني أيضًا ، وهو ما ثبتته كتب الأنساب ، وبعض كتب المؤرخين ، وهذا التفرع الواسع في قبيلة القريني وعودتهم، جعلتها واحدة من أكبر القبائل التي تنوعت عشائرها وتوزعت في المملكة العربية السعودية ، لكن معظم قبيلة القريني تعود إلى قبيلة شمر.
أصول قبيلة القرني وش يرجعون
هناك العديد من القبائل في المملكة العربية السعودية التي كتبت عنها كتب في التاريخ نتيجة الإنجازات التي حققتها لدولة المملكة العربية السعودية حيث تفخر جميع الأسر السعودية بتاريخها المشرف في المملكة العربية السعودية الذي يتميز قوتها وسيادتها في المجتمع السعودي ، أن كل أسرة لها أصل تعود إليه ، حيث أن جميع الأسر السعودية كانت مأهولة في بداية حياتها في شبه الجزيرة العربية السعودية منذ عدة قرون ، واليوم تعيد بعض الشخصيات التعرف على الأصل و تاريخ الأسرة في المملكة العربية السعودية.
اترك تعليقاً