سبب احتفال جوجل بحامد جوهر عالم البحار

خلال الساعات الماضية ، كان الناس يبحثون عن سبب احتفال حامد جوهر في جوجل ، خاصة بعد أن قام محرك البحث العالمي بتغيير شعاره مع بدء اليوم الجديد ، الثلاثاء 11-15-2022 ، ووضع شعار المتأخر الذي ظهر فيه مجموعة من الضربات المصرية والعربية مما جعله مؤثرًا، في قلوب الكثيرين، سبب الاحتفال حميد جوهر بالبحث على Google ، اكتشفنا أنه أجرى سلسلة من الأبحاث حول الثروة الحيوانية ، وولد في الخامس عشر من نوفمبر عام 1907 وبدأ حياته التعليمية في المدرسة الابتدائية في مدرسة الجمعية الخيرية الإسلامية قبل التحاقه به، المدرسة الثانوية الملكية، حصل على شهادة البكالوريا عام 1925.

سبب احتفال جوجل بحامد جوهر عالم البحار

يحتفل محرك البحث العالمي Google حاليًا بـ “حميد جوهر” على طريقته الخاصة ، والذي يغير الشعار مع بداية اليوم الجديد ، وتتزايد عمليات بحث المواطنين عن سيرة ذلك الشخص وسبب احتفال Google به، ومن خلال إقرأ نضع سيرتك الذاتية، نتابع معكم الآن سيرة حامد جوهر اسمه حامد عبد الفتاح جوهر ، وهو من مواليد 15 نوفمبر 1907 م، بدأ مشواره التربوي في المرحلة الابتدائية بمدرسة الجمعية الخيرية الإسلامية، التعليم الثانوي في المدرسة الثانوية الملكية (فيما بعد الخديوي إسماعيل) ، وحصل على درجة البكالوريوس في عام 1925 (العام الذي تأسست فيه الجامعة المصرية).

احتفال جوجل بحامد جوهر عالم البحار

حامد جوهر هو أحد أشهر علماء البحار في مصر والعالم الذين جمعوا العلم والإعلام ، ويتذكر الكثير منا عبارة “انظروا إلى القرش الكبير يهاجم السمكة الصغيرة” ، وأنه كان لديه غرفة في منزله كان أكواريوم يتميز بصوت مميز ارتبط بأذهان المشاهدين للبرنامج ، ومن أشهرها في بداية الحلقة برنامج Mundo del Mar بعبارة “Good night، دخل “جوهر” كلية الطب في بداية حياته ولكن أثر تحوله إلى كلية العلوم ، وحصل على بكالوريوس العلوم ، وتخرج بمرتبة الشرف الأولى ، في سعيه للبحث العلمي في مؤلفات البحر الأحمر ، ومستشار الأمين العام للأمم المتحدة في تنظيم مؤتمرات للعالم حول قانون البحار.

 جوجل بحامد جوهر عالم البحار

يبدو أننا كنا جيلًا محظوظًا ، حيث عشنا في العصر الذهبي للتلفزيون المصري في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ، ببرامجها التي اجتمعت حولها الأسرة المصرية بأكملها ، و “عالم الحيوانات” ، وبالطبع المفترض “، إن أفكار الشيخ الشعراوي “لا تزال بعيدة عن المنافسة في نفوس كل المصريين، إلا أن هذه البرامج الثلاثة تظل علامة مميزة في تاريخ التليفزيون المصري ودلالة قوية على أن رسالة البرنامج مهما كانت” عميقة ” روح المضيف ولغته وهدوءه تجعل مادته غير صعبة الفهم بل ناعمة وسهلة الاستيعاب.