ما هي قصة الشاب المنتحر من فوق سور القلعة

فيديو انتحار شاب من أعلى سور القلعة ، فيديو صدر في الساعات القليلة الماضية. ثق وقت انتحار الشاب مصطفى نور من جمهورية مصر العربية وانتحر الشاب، من فوق أسوار القلعة. وهي من أشهر القلاع الموجودة وتعتبر من أهم المواقع الأثرية داخل مصر بتفاصيل كثيرة، حول هذا الفيديو ، نرى عمليات بحث ضخمة لأشخاص لمشاهدة هذا الفيديو ومعرفة كل شيء، التفما هي قصة الشاب المنتحر من فوق سور القلعةئاصيل التي أدت إلى انتحار الشاب من فوق السياج أترك لكم رابط لمشاهدة الفيديو كاملاً.

ما هي قصة الشاب المنتحر من فوق سور القلعة

ما هي قصة الشاب المنتحر من فوق سور القلعة

هو شاب مصري اسمه مصطفى نور ، ويقيم في القاهرة ، حيث انتحر الشاب خلال الساعات القليلة الماضية ، كما عمل على تصوير نفسه قبل الانتحار ، ثم انتشر هذا الفيديو على نطاق واسع على جميع المواقع والمنصات، لأنه قيل بضع كلمات تتعلق بوالده وأنه السبب الرئيسي لهذه الحالة ، والسبب الذي أدى إلى انتحاره هو الظروف الصعبة التي يمر بها هذا الشاب خلال حياته ، بالإضافة إلى حقيقة أنه ألقى بنفسه فوق سور القلعة في مصر.

ما هي حقيقة الشاب المنتحر من فوق سور القلعة

ما هي حقيقة الشاب المنتحر من فوق سور القلعة

تحذر القاهرة 24 من الانتحار ، مناشدة أصحاب مثل هذه الأفكار التوجه إلى طبيب نفسي في محاولة لحل مشاكلهم ، وما قد يتعرضون له ، والتفكير بإيجابية في استمرارية الحياة التي وهبها الله للإنسان، كما تأمل كايرو 24 في التوجه للطبيب المختص ، والمثول أمام المهتمين لحل المشكلة أن الدولة تعمل على تقديم الدعم للمصابين بأمراض عقلية، من خلال أكثر من خط ساخن لمساعدة من يعانون من مشاكل نفسية أو يرغبون في الانتحار ، من بينها الخط الساخن للأمانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة والسكان لتلقي الاستشارات النفسية والدعم النفسي ، ودعم الراغبين في الانتحار من خلال الأرقام 08008880700 ، 0220816831 ، خط الطول اليوم.

ما هي تفاصيل قصة الشاب المنتحر

ما هي تفاصيل قصة الشاب المنتحر

انتحر الشاب المصري مصطفى نور من أعلى سور القلعة ووثق هذه اللحظات من خلال نشر مقطع فيديو على فيسبوك مشيرا إلى الأسباب التي دفعته إلى إنهاء حياته أمام الجمهور. وعن انتحار مصطفى نور ، قال: “الفترة الماضية ، إذا تعرضت للعديد من المواقف الصعبة ، جعلتني شخصًا ضعيفًا. لم أستطع التحمل ، لذلك قررت أن الخلاص سينهي حياتي” ، قال مصطفى، : “ذهبت إلى البرج يا أبي ، أنا لا أغفر له ، والدي هو الذي أوصلني إلى هذا”.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *