كانت ريتا ترتدي فستانها الذي كان فستانًا أسود بأكمام واسعة ، كان الفستان فضفاضًا عليها وكانت ترتدي حجابها الكشمير فوقك ، في غرفة مغلقة ومتفهمة ، كانت ترتدي تنورة قصيرة وبلوزة قصيرة تظهر جزء من جسدهن، وأبرز بطنها سحر جسدها من جانب المرأة.
انا النهاردة بايتة عند اختي المتجوزة كاملة جميع الاجزاء
قلت أن أذهب لأخذ أدويتهم وشاهد ما في الغرفة ، لكنني ترددت ، مفضلًا أن أكون أقرب إلى الغرفة لأنني فجأة تمكنت من رؤية ما كان بالداخل من بعيد ؛ لقد وجدت أخيرًا أخت زوج أختي. أنت تقول ، “لا أعتقد أننا نراك، أنت غبي، تعال وانظر ماذا نفعل ، تعال وطمأنني.”
انا النهاردة بايتة عند اختي المتجوزة
قلت له لا وسيتوقف قلبي وعدت إلى أختي، ركضت وقلت له أن ينهض بسرعة. فتحوا الغرفة، تعال وانظر ماذا يفعلون، نزلت أختي معي وذهبنا لنرى ماذا، فجأة وجدت الباب مغلقًا ولم يكن أحد بالداخل ، وأخذتني أختي وذهبنا إلى حماتها لتظهر لنا الغرفة ، أخبرت حماتها ، افتح الغرفة حتى نتمكن من رؤية ماذا هو، حزمت أختي ملابسها وملابسي وسرنا في اليوم التالي وسارت حمات أختي وابنتها أيضًا وكان المنزل فضيًا حقًا، مشينا وتأكدنا من أن ملابس أخت زوجي وابنتها تسافر إلى أسوان.
بايتة عند اختي المتجوزة كاملة جميع الاجزاء
ونظر إليهم ماجد بسخط ، مكررًا: هل سمعت ذلك للتو، تذكر الهانم اسم هذا الشخص ليأتي إلى هنا ، لا. تقول: أريد أن أذهب معه، اذهب إلى مكان هانم، نظرت إليه بلامبالاة وتلاعب ، لكن مصطفى كرر، ما الأمر، حتى استدار محاولًا إيجاد معنى لحديث جده غير الذي كان يدور في ذهنه بسبب غيرته ، لكنه لم يجدها.
اترك تعليقاً