رواية دماء على فستان الزفاف كاملة

رواية دماء على فستان الزفاف ، هذه الرواية التي كتبها الروائية أمل الحلاوي بعنوان دماء على فستان الزفاف ، والتي جاءت في فصولها الثلاثين القوية ، قدمها الكاتب للقراء عامة ولمتابعيه، على وجه الخصوص ، العديد من الروايات التي نشرها على صفحاته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مثل Facebook ، على عكس موقع نشر الرواية المعروف باسم “Wattpad” ، بطريقة سهلة ومبسطة ، يتم تنزيلها من رابط إلكتروني خاص ، بحيث رواية الدم على فستان الزفاف موجودة أمامك ويمكنك قراءتها متى شئت.

دماء على فستان الزفاف كاملة

دماء على فستان الزفاف كاملة

صعد عمر إلى غرفته وهو في حالة يرثى لها وبدأ في الانكسار ورمي كل ما يمكن أن تصله يده، جلس على الأرض باكيًا، نعم هو رجل لكنه يبكي. لقد أحبها بل كان يحبها، حوله أثناء وجوده في هذا الموقف ، أخذ هاتفه للاتصال بها ، لكنها لم ترغب في الاتصال برقم حازم الخاص بشقيقها لمعرفة الحقيقة عنه ، لكنه ضاع. لم يكن يريد ظلًا كهذا حتى سمع صوت طرق على الباب ، نهض ببطء ليفتح الباب ، علمًا أن مازن فتح الباب ، شهق مازن من منظر صديقه وهو يبكي ، مازن: عمر، ما هو مالك يا حبي ما حدث عمر، لما اخرجت عقلي للمرة الثانية قل لي مازن انني وحش اعطيته قلبي على طبق ذهب قلت افعل انت تريد مازن لماذا قال كريم مازن، ممكن يا عمر ، لا يمكن لحنين ، ليس هكذا، عمر: وأخوه الذي كلمني وقال لنا أن نسكت، هل يمكن للأخ أن يفعل هذا، إذا كان لدي أخت ، هل يمكنك فعل هذا؟ مازن: بصراحة نعم.

رواية دماء على فستان الزفاف

رواية دماء على فستان الزفاف

 

تعتبر رواية “دماء على فستان الزفاف” من أشهر الروايات التي تم البحث عنها وانتشارها في الفترة الأخيرة على الإنترنت ، لما وجد فيه القراء من جمال وسحر مما جعلها تحظى بالإعجاب، وكذلك بحثه عن الحصول على نسخة الكترونية منه وقراءتها بالكامل والتي سنضع منها مقتطفات في هذا المقال وهي من أجمل ما جاء في رواية “دماء على فستان الزفاف” من الكلمات التي كتبها الكاتب أمل الحلاوي وهي التالية لا ندري ما يخبئه مصيرنا ولو علمنا لكنا اخترناه وحققناه، كان حياتي وحبيبي وحبيبي. حياتي ، كان قدري ، كانت روحي هي التي أحببتني، كان حب طفولتي ومراهقتي ، وكان سيكون زوجي ، واليوم مات بين ذراعي ، وكان ثوبي ملطخًا بالدماء من حبيبي ونبض قلبي دموعي حلت محل زينة وثوبي ملطخ بالدماء.

رواية دماء على فستان الزفاف كاملة

عمر: اركبي حنين مش أكلك، سكت الحنين لبعض الوقت ليفكر ، لكن عمر مضى ليقول، عمر، أردت أن أبقى وحدي حتى نكمل كلامنا آخر مرة. حنين على شاطئ البحر، جئت بنا إلى هنا، لماذا عمر: حتى نتحدث في راحتنا، حنين، هل تودين قول ما تريدين أن تقولي، عمر، اريد ان استمع اليك، أريد أن أسمع منك. أنا أعرف ما الذي صليت من أجله، صفحة جديدة رسمها سلمى وحازم ، حنيننىهناك شيء أود إخباركم به، عمر: هل تفضل حنين: انت تعلم انك مثل خطيبي رحمه الله، لهذا السبب كنت أتجنبك دائمًا وكنت سوء فهم ، لكن هذا هو نفس السيناريو.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *