روايه لاجئه في اسطنبول كاملة

اكتملت رواية لاجئ في اسطنبول، تعتبر رواية لاجئ في اسطنبول من أشهر الروايات الواقعية التي تحاكي واقع العديد من الفتيات في الشرق الأوسط. هي رواية عربية انتشرت كثيرًا في الآونة الأخيرة لأنها تحمل في طياتها عددًا كبيرًا من المواقف والمعاناة التي يعاني منها اللاجئ ، ويمكن تحميلها إلكترونيًا، على الهاتف المحمول بسهولة ، ومن خلال موقعنا الإلكتروني Ethra.net ، سنعرض لك جميع التفاصيل حول القصة الكاملة للاجئك في اسطنبول.

روايه لاجئه في اسطنبول كاملة

روايه لاجئه في اسطنبول كاملة

 

تعتبر رواية عن اللاجئين في اسطنبول من أهم وأشهر الروايات التي نالت إعجاب ملايين الناس في الشرق الأوسط. تمت صياغته على هاتف محمول لقراءته وقتما تشاء ، ويمكن تنزيل رواية عن اللاجئين في إسطنبول كملف pdf هنا.

لاجئه في اسطنبول كاملة

لاجئه في اسطنبول كاملة

تجري أحداث الرواية التي نشرتها مؤخرا المؤسسة العربية للدراسات والمطبوعات ، في نفس مكان أحداث الرواية السابقة “تل الورد” التي وصفوها بأنها دمعة لكرم دموعهم ، وعندما انتقلت للعيش في تركيا عرف أصحابها قصتها وأطلقوا عليها اسم “دملة” أي “دمعة” باللغة التركية، تنتمي هذه الفتاة إلى تل الورد التي ترمز إلى سوريا ، حيث نشأت ، ثم انتقلت إلى حلب لإكمال دراستها الجامعية ، ثم إلى اسطنبول حيث وجدت نفسها وحيدة بعد أن ضربت الحرب الأهلية بلدها ، وهكذا جعلت الكاتبة تل الورد مسرحا لأحداث روايتها الجديدة من خلال الخوض في تاريخ المنطقة ، حيث سبقت أحداث “عماتي الثلاث” أحداث روايتها “تل الورد” رغم أنها جاءت. بعد النشر.

روايه لاجئه في اسطنبول

روايه لاجئه في اسطنبول

 

حملت الكاتبة الفصل السابع من رواية “إرث عماتي” ، حيث تعود البطلة إلى سيرتها الذاتية التي قادتها إلى النهاية الغامضة ، بعد أن وجدت نفسها في حالة انقسام بين الماضي والحاضر ، وتوازن بين مكانين ومرتين ، بين الوطن والمنفى ، يعيش بجسده في اسطنبول ، وروحه محاصرة في تل الورد ، يعيش الحاضر بروح الماضي وخالاته ، الذين تتجسد أقوالهم وأفعالهم في حياته. تصرفات وأفعال ، فتشتت هويتها وتعيش في حالة ضياع تقودها إلى وجهة مجهولة ، والكاتب يكشف مصير بطلتها سواء ماتت أم لا تزال على قيد الحياة، تبنت أسماء مايكل في روايتها “عماتي الثلاث” بنية سردية تعتمد على لعبة الشخصيات ، فالخالات الثلاث أشبه بمرايا متعارضة تعكس أطياف الأحداث حسب طبيعة كل عمة ، ووفقًا لمزاجهم ونظرتهم للحياة. . تسترجع حقبة رائعة في تاريخ سوريا قبل أن تدمرها أحداث الحرب الأهلية ، التي جمعت العديد من الأطراف المتورطة في ارتكاب إبادة شبه إبادة جماعية للشعب السوري الذي نزح إلى المنفى ، ونزح بين المدن ، و لقد قوبلوا بالإذلال والإذلال على يد النظام الذي أساء إليهم، على الرغم من أن سرد تجارب العمات مرت بعيون الراوي ، الذي يقوم بالبحث في الأرشيفات العثمانية في اسطنبول ، إلا أن خصوصية حساب تجربة حياة إحدى العمات الثلاث احتفظت بطابعها الخاص ، لكن بالطبع امتدت التجارب الثلاث في النهاية إلى رؤية شاملة عبرت عنها رؤية البطلة ، التي وجدت نفسها تعيش تجارب عماتها أكثر من العيش في مدينة عالمية مثل اسطنبول.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *