من هو شبيه الرئيس صدام حسين

من هو شبيه الرئيس صدام حسين، رئيس العراق الراحل، وهو من أبرز الشخصيات الفنية التي أراد الرواد رؤيتها، في الفترة الحالية، لأنه يشبه الرئيس الراحل لعدد كبير، الدرجة التي أثارت جدلاً واسعاً بين الرواد عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره الأخير، في مقاطع فيديو قصيرة على منصات مختلفة، ومقال اليوم يسلط الضوء على الشخصية، حتى نتمكن من معرفة من يشبه فواز العمير صدام حسين.

من هو شبيه الرئيس صدام حسين

من هو شبيه الرئيس صدام حسين

استخدم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أكثر من شخص يشبهه كثيرًا، حيث لم يفعل بدونهم ولم يستطع العيش بدونهم، حتى تم استدعاؤهم دوبلر بسبب التشابه الكبير بينهم وذاك بحيث استطاع أن ينجو من محاولات الخيانة والخيانة من قبل أعدائه في كل مكان، وكان هناك أكثر من شخص يجسد شخصيته، حتى ابنه عدي كان متشابهًا واستطاع أن يقوم بدوره كاملاً في تلقي الرصاص بدلاً من عدي، بينما كان يحمل الكثير.

معلومات عن عائلة صدام حسين

معلومات عن عائلة صدام حسين

عدي نجل صدام، زار الجيش البغدادي في الكويت، لكن اتضح أنه ليس هو، بل يشبهه، وتم إرسال طاقم كامل معه.
كان من المقرر أن يتم تصوير الأحداث كلها على شاشة التلفزيون وبثها كاملة لنشر أخبار فرار أسرة صدام إلى الخارج بحثاً عن الأمان.
كان اختياره لصوره حلاً أمنيًا للهروب من محاولات الاغتيال التي كان يعرف عنها مسبقًا.
ومنه فقط قام بتدريب عدد قليل من البدلاء، حيث أخذ أكثر من عشرين مظهرًا، بما في ذلك فواز العمير وميخائيل رمضان.

سعى صدام حسين إلى جعل العراق يلعب دورًا رائدًا في الشرق الأوسط، وقع العراق اتفاقية تعاون مع الاتحاد السوفيتي عام 1972، ميخائيل رمضان من الأسماء البارزة التي اكتسبت شهرة كبيرة بين المتابعين على جميع منصات التواصل الاجتماعي، للمعلومات المتعلقة بالسيرة العامة التي تأثرت برواد مواقع التواصل التي تشكل أهم وسائل الإعلام، حياة الراغبين في معرفة أهم وأكمل الحقائق عن الموضوع، القصة الحقيقية وشبه أسطورة صدام حسين، وموعد الظهور مثل ميخائيل رمضان من أهم المعلومات التي تمت مناقشتها، لعقل الجمهور الذي يريد أن يتتبع كل هذه الأشياء.

ابرز شخصيات تشبه صدام حسين

ابرز شخصيات تشبه صدام حسين

ومن الشخصيات التي تشبه الرئيس صدام:

فواز العمير.
مايكل رمضان.
جاسم العلي.

في سن الحادية عشرة انتقل إلى العاصمة بغداد حيث انتقل إلى عمه خيرالله طلفاح عام 1947 في قرية الشاويش قرب تكريت حيث تولى منصب نائب رئيس الجمهورية، حماسة خيرالله للنازيين دفعته إلى طرده من الجيش عام 1941 وسجنه لمدة خمس سنوات، وعمل بعدها مدرسًا، ونظرًا لحياة صدام مع عمه في بغداد، فقد تعلم الكثير من رفاق عمه العسكريين، ثم اندمج فيما بعد في النشاط السياسي، حيث انضم إلى حزب البعث المعارض في ذلك الوقت، وكان عمه يبغض بشدة النظام الملكي الذي كان سائدا في العراق آنذاك، وكان من دعمهم أجانب، وبتوجيه وإشراف عمه التحق صدام بالمدرسة الثانوية الوطنية ببغداد.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *