مشاهدة مقطع فيديو عملية عدي التميمي تلجرام

وفي يوم السبت 8 تشرين الأول / أكتوبر ، أطلق التميمي النار على قوات الاحتلال المتواجدة على حاجز مخيم شعفاط العسكري ، مما أسفر عن مقتل مجندة وإصابة أخرى بجروح وصفت بالخطيرة عند حاجز مخيم شعفاط العسكري، الوقت قبل الفرار ، وذلك في سياق تصاعد التوترات خاصة في القدس وفي منطقتي نابلس وجنين ، حيث كثفت قوات الاحتلال من اقتحامها واقتحامها ، وتخللتها اشتباكات مسلحة في محاولة لصدها من خلال وقد أسفر الشباب الفلسطيني ، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 100 فلسطيني منذ بداية العام الجاري ، في أعلى حصيلة للقتلى في الضفة الغربية منذ ما يقرب من سبع سنوات ، بحسب الأمم المتحدة.

مشاهدة مقطع فيديو عملية عدي التميمي تلجرام

مشاهدة مقطع فيديو عملية عدي التميمي تلجرام

وخرجت المسيرة في شوارع البلدة إلى مدخلها الرئيسي ، حيث اعترضتها قوات كبيرة من جيش الاحتلال وأطلقت الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط والقنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع ، ما تسبب في اختناق عشرات الأشخاص جراء استنشاق دموع. . غاز. داهمت قوات الاحتلال المدينة الليلة الماضية ، واعتقلت الشاب عدي التميمي (21 عاما) شقيق الشهيد مصطفى التميمي الذي استشهد بدم بارد على يد قوات الاحتلال عام 2011 خلال الأسبوعية، مسيرات ضد المستوطنات ظهرًا ، منع المدخل الرئيسي للمدينة المواطنين من دخول المدينة أو الخروج منها ، مما أجبرهم على السير على طول الطرق الالتفافية.

مقطع فيديو عملية عدي التميمي تلجرام

عرف شباب القدس الفلسطيني كيف يكسبون قلب الشعب الفلسطيني لما قدموه لهذا الشعب ، وضحوا بأنفسهم من أجل انتصار المسجد الأقصى ، حيث تعرضوا للاضطهاد قبل عشرة أيام. واليوم الأربعاء 19 تشرين الأول ، يشعر الشعب الفلسطيني بخيبة أمل شديدة بعد مقتل هذا الشاب ، وهذه الأنباء من أتعس الأخبار التي انتشرت ليل الأربعاء.

 

فيديو عملية عدي التميمي كامل

فيديو عملية عدي التميمي كامل

وكان التميمي قد نفذ قبل 11 يومًا هجومًا إطلاق نارًا في مدينة القدس المحتلة ، أدى إلى مقتل مجندة إسرائيلية وإصابة 4 آخرين ، وترك الموقع سليمًا معافى. بعد يوم من العثور عليه ، وبينما كان جيش الاحتلال وأجهزته المختلفة يبحث عن عدي التميمي ، كان يبحث عنهم لتنفيذ عملية جديدة في مستوطنة أخرى في القدس المحتلة ، الأمر الذي أثار غضب الكيان الإسرائيلي.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *