في الوقت الذي كانوا فيه في ذلك الحبس غير القانوني ، كان أحد الجيران ينزل إلى الطابق السفلي لشراء بعض الأشياء للمنزل ، ورأى خديجة القريبة جدًا منه ، حيث يعمل هو ووالده في نفس المكان وهما من الجيران، في منتصف العشرينيات من عمره ، كانت خديجة في حيرة من أمرها وصدمت الرياض مما رآه لأنه كان يرى هذا الرجل كثيرًا مع أبو خديجة، ساد الصمت عليهم ولم يهمسوا بحرف واحد ، وكأن الحروف المغزولة التي كانت منسوجة في محجرها قد قطعتها عيون صديق أبو خديجة.
وفاة عروسة بعد نصف ساعة من ليلة الدخلة الجزء الثاني
كانوا محرجين للغاية ، وابتعدوا عن بعضهم البعض ، وسار كل منهم من جانب واحد ، لكنهم لم يتوقعوا أن يخبر الرجل أبو خديجة. القصة التي حدثت لن تنام ، وهذه هي الكارثة الكبرى التي لم يتوقعوها أبدا.
وفاة عروسة بعد نصف ساعة من ليلة الدخلة الجزء الثاني
بما أن الجار قد رآهم بأم عينيه ، فكل ما قالوه هو باطل وأكاذيب وخداع ، ولن يخدعهم الجار بالتحدث عنهم بالسوء، جاء الخبر من الجار لأبي خديجة، الرجل لم يكن مستاء. أو ظهرت علامات الغضب على وجهه. واجهت ابنتها في تلك الليلة عندما وصلها الخبر.
وفاة عروسة بعد نصف ساعة من ليلة الدخلة الجزء الثاني
وبالتأكيد لم تنكر خديجة هذا الخبر ، واعتقدت مع والدها أنها كانت مع شاب اسمه رياض ، ودعا رياض من خلال ابنته لإحضار الشاب لرؤيته والزواج بهما حتى لا يقطع الفارق، من بينهم وصل خالد إلى منزل أبي خديجة وهناك حصل على المفاجأة الأكبر ، يتابع …
اترك تعليقاً