من هو فخرية خميس وما حقيقة وفاته، تعتبر الفنانة العمانية فخرية خميس واحدة من ممثلات الدراما والمسرح ، وقد قدمت الكثير من الأعمال الفنية والمسرحية خلال دورها في المسلسل الكويتي “الحيالة” ومن خلال هذا المسلسل استطاعت بناء قاعدة جماهيرية كبيرة لها، ومن خلال مقالتنا التالية، سنعرف من هو فخريه خميس وحقيقة وفاته ارجو متابعتنا، ولدت الفنانة فخرية خميس في 3 أبريل 1960 م في مدينة الفحيحيل بدولة الكويت العربية لكسب محبة محبيها في الكويت وجميع دول الخليج العربي .
فخرية خميس وش ترجع
تداولت وسائل إعلام عمانية خبر وفاة فخرية خميس على مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع التواصل الاجتماعي ، لكن وسائل الإعلام خرجت بشكل مباشر ونفت تداول أنباء الوفاة ، ونشرت تدوينة خاصة بها على مواقع التواصل الاجتماعي تقول، “الله ماشاء الله”، يكفيني وهو خير وكيل ينشر الشائعات الكاذبة، ما زلت على قيد الحياة والحمد لله، لا تحزنوا على عائلتي وأحبائي بأخبار كاذبة “، وأوضحت الفنانة فخرية خميس أنها كانت مريضة بمرض عضال بعد وفاة زوجها بنفس المرض ، والآن تبلغ الفنانة فخرية خميس 62 عاما، سنوات.
فخرية خميس
زوج الممثلة العمانية الماهرة فخرية خميس هو المهندس الراحل سامي البحراني الذي توفي متأثرا بالسرطان بعد رحلة طويلة للعلاج في ألمانيا، وقدمت الفنانة العمانية الماهرة فخرية خميس ما يلي، لديها حساب رسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، وشبكات التواصل الاجتماعي انستجرام ، حيث تنشر أعمالها الفنية والدرامية والمسرحية على صفحتها على انستجرام ، ويمكن لجميع محبيها ومتابعيها الدخول إلى هذا الحساب الرسمي لها ، ومتابعة أخبارها الفنية اليومية والمتميزة ، وعدد المتابعين، بلغ عدد المتابعين على حسابه حوالي 1،9 مليون متابع ، ويمكن الوصول إلى حساب فخرية خميس على Instagram ومتابعته “من هنا”.
فخرية خميس وش ترجع
الفنانة العمانية فخرية خميس (ولدت في 3 أبريل 1960 في الكويت) وعاشت هناك لمدة 12 عامًا ، ثم ذهبت إلى وطنها عمان وأخذت دورة في “المعهد العالي للفنون المسرحية” بالقاهرة عام 1981/1982، أرملة “سامي البحراني” أنجبته 3 أولاد، قالت فخرية خميس قبل عام 1974 لم تكن لديها طموحات فنية وأرادت أن تكون “نقيب طيار” أو في “الجيش” لأنها من برج الحمل ، وهي علامة على القيادة تعتمد على النقاش ، على حد قولها، بدأت فخرية خميس مسيرتها التمثيلية من خلال مسرح الشباب في سلطنة عمان ، حيث قدمت من خلاله 20 عرضًا وطنيًا ومسرحيات اجتماعية وتاريخية.
اترك تعليقاً