يخرج صقر غاضب ويذهب إلى إسطبلته وركوب حصانه الأسود وهو يركض غاضبًا ويفكر في الزواج من بعض الإخوة، إنه مبكر * من المستحيل قيادتها ، لكن من المستحيل الزواج من أخرى، إنه أمر مستحيل وهنا تزداد السرعة حصانها وهو يصيح بصوت عالٍ لكن يلمح إلى أنها غاضبة * قلبها يملي عليها كما هي في الاسطبل وكانت واقفة تداعب حصانًا أبيض وتأكله وتبتسم وحجابها منتشر على شعرها الغجري الناعم ولكن هي الشعر يطير في الهواء ، ينزل صقر من حصانه يقترب منها ويمسك بذراعها بغضب ، ويقول، ما هو وضعك هن.
اترك تعليقاً