وكيف ترشد طريقك معها، تنهدت بعمق وهي تحاول أن تلجأ إليه مثل الحظر ، لكنها لم تستطع، ما لا يستطيع فعله هو شخصيته أكثر من القذف والافتراء أكثر من كل الشخصيات، التقت به ونامت معه في حياتها، لا أحد يشبهه وهو ليس كذلك، إنه يفهم الأذى والغضب والحبيب، حله في نفس الوقت يثبته على أرضه ، وهذا أكبر شيء في Nahayan، جلست على الرمل على شكل تل بجانبه ، وضغط فروة رأس ناهان عليها وفوقها ولفتت أنفاسها عندما مدت ركبة الحاكم الذي جلس بجانبها وفي جوفه، شيء لكنها لم تستطع أن تكشفه ، مثل الشيء الذي بداخل الحاكم الذي لا يستطيع أن يكشفه بنفس الطريقة لأن الوقت المناسب له ، نحيان تاكتح حرّره وهو ينظر إلى مملكته المصغرة وذهبت عيناه لوالده ووالدته اللذان كانا جالسين على الأرض واستقرت عيناه عليهما لثوانٍ طويلة يتأملها ، يده تحيط بها وكيف تبتسم له عندما تجبره على الابتسام لدرجة أنه لا يفعل ذلك، أدرك أنه حتى ابتسم لوجودها وابتسامة والدته ونظر من زاويته وهو يغطي الصحاري ويقف نحوها، لا تخبرني ما بك.
اترك تعليقاً