بدأت مسيرتها السينمائية مع مكتشفها المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم Goodbye Bonaparte عام 1985 ، ورغم أن الدور كان صغيراً إلا أنه لفت الانتباه إليها وبدأت في السير في طريق المجد، الشاشة العربية فاتن حمامة ، المسمى في فيلمه يوم جيد يوم درب ، قمت بالكثير من الأعمال التليفزيونية ، لكن أولها كان ليالي الحلمية مع المؤلف أسامة أنور عكاشة ، ودور رقية البدري في ليالي الحلمية كان التغيير الحقيقي في حياتها وأثنى عليها النقاد على أكمل وجه، أعيش في جلباب والدي مع نور الشريف وآخرهم ريا وسكينة مع سمية الخشاب وصلاح عبد الله، في الأساس تقول عن نفسها إنها فنانة مسرحية ، خاصة وأن المسرح الجامعي هو الذي جذب الأنظار لدخول عالم الفن ، رغم أن عائلتها كانت معارضة وكانت أول وأشهر لها عمل معها، محمد صبحي باسم نظري ، مطلع التسعينيات ، كان له العديد من الأفلام مثل ،كفاح الأحفاد، مع نور الشريف وصلاح السعدني، والفيلم الخيالي ،سيداتي أنساتي، للمخرج رأفت الميه ، وفيلم ،شم الفرحة، مع داود عبد السيد ، والذي عملت فيه بشخصية ليل فتاة وسوق هانم مع أحمد زكي، كل الأفلام كانت صلبة، لكن في عام 2002 قدمت فيلم ،اللمبي، مع الفنان محمد سعد ، الأمر الذي تسبب في انتقاد النقاد لها بسبب قيام فنانة مثلها بهذا الدور.
من هي عبلة كامل ويكيبيديا السيرة الذاتية
من هي عبلة كامل ويكيبيديا
عبلة كامل ويكيبيديا السيرة الذاتية
هي فنانة لم تكتف بأي دور بل اختارت أدوارها بعناية وحطت أعمالا مميزة ، فبدأ الوعي العام بها من خلال فيلم وداعا بونابرت مع يوسف شاهين ، واكتسبت شهرة كبيرة بعد نجاح مسلسله ، لن أفعل ذلك، أعيش في جلباب والدي، ارتدت عبلة كامل الحجاب عام 2005 لكنها لم تتوقف عن التمثيل ، على العكس من ذلك ، استمرت في التمثيل وقامت بالعديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية المختلفة ، لكن عملها تراجع بسبب اختيارها التعامل معها بحذر، عبلة كامل محمد عفيفي من مواليد 17 سبتمبر 1960 ولدت في نقلا العناب مركز إتاي البارود بمحافظة البحيرة، تزوجت من المخرج والممثل أحمد كمال وأنجبت منها ابنتان زينب وفاطمة عام 1986 ولكنهما انفصلا فيما بعد، في عام 2003 ، تزوجت من الفنان محمود الجندي للمرة الثانية ، لكن زواجهما لم يدم أقل من عامين ، حيث أُعلن انفصالهما عام 2005، تبلغ من العمر 59 عامًا ، وهي مواطنة مصرية ، وهي مصرية، ممثلة، ولد في نقلا العناب مركز ايتاي البارود محافظة البحيرة، تخرج.
اترك تعليقاً