ما هي قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح، هي إحدى الشخصيات التي ارتبط اسمها بإحدى القضايا الجنائية التي حدثت في السنوات الأخيرة في جمهورية مصر العربية ، وما جعل اسمها ينشط في وسائل الإعلام هو الحديث عنها من قبل الشخص الذي ينفذ أحكام الإعدام عشماوي أدناه ، ومن خلال استضافة برنامج تلفزيوني في مصر ، وسوف نتحدث بالتفصيل عن فقرات لدو في هذا المقال، لم تكن مشهورة في المجتمع المصري لكن اسمها نشط في فترة، كان شخصية كبيرة في الإعلام المصري المحلي وفي المجتمع المصري لفترة طويلة بسبب ارتباط اسمه بجريمة قتل ، وسنتحدث عن سيرته بالتفصيل.
ما هي قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح
دعاء سمير فتاة مصرية من منطقة منيا الغام بالمنطقة الشرقية من عائلة من الطبقة المتوسطة ، تزوجت من رجل ثري جدا ، دعاء سمير كانت جميلة جدا ، وكل من رآها كان مفتون بجمالها ، والجميع أراد الحديث، وطلبت من زوجها أن يجد لها وظيفة لأنه كان يعمل مدرسًا في المملكة العربية السعودية وهو الآن عاطل عن العمل ، وامتثل الزوج لطلب الزوجة لأنه لا يرفض طلبها ويلبي جميع طلباتها ، وأصبح هذا الشخص من أقرب أزواجها ، لكنه خان هذه الثقة وفقد صلاته وقيل إنهم في علاقة عاطفية، باسمها واعترفوا بجريمتهم ، هنا تجمع أهل الضحية وحاصروا مركز الشرطة وأرادوا إحراق المخفر ، لكن الشرطة طوقت المكان ومنعت الجيران من التجمع ، وأصبح الأمر مسألة رأي عام وطالب الجميع بإعدام الفتاة وعشيقها ، وهذا ما نفذته الحكومة ، ونفذت عقوبة الإعدام بسرعة على الفتاة ونُفذت، في الوقت المناسب لكي تدافع الفتاة عن نفسها وتشرح ما فعلته ، تموت دعاء سمير وتدفن معها أسرار القصة والأسباب الحقيقية وراء فعلها الشنيع.
قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح
مهدت المكالمات الهاتفية بينهما الطريق بالنسبة لهم للاقتراب وأقرب ، وكلاهما أدركوا استمرارية الحب في قلوبهم ، واتخذوا قرارًا بتجميعهم ، وهو ما حدث بالفعل ، حيث جاء عشيقها إلى منزلها عدة مرات أثناء غياب زوجها ، لكنها كانت قلقة من أن تُرى جارتها في عودتها، وهو الذي سألها (كيف قابلته) للإجابة عليه (هو شقيق إحدى صديقاتها) ، لكن وضعها المادي كان متعثرًا ، لذلك رفض زوجها في البداية طلبها بتسمية حبيبته ، وتحت ضغط متزايد من دعاء وافق زوجها على تسميته بإحدى شركاته حتى يكسب عشيقها ثقة زوجها في العمل ، ومع مرور الوقت أصبح أقرب معاونيه.
اترك تعليقاً