هل تركي ال الشيخ مريض، يُعد تركي آل الشيخ من أبرز الشخصيات في المملكة العربية السعودية ، حيث شغل العديد من المناصب الرفيعة فيها ، وكُشف مؤخرًا عن إصابته، عن المرض ، لذلك من خلال هذا المقال موقع مميز سيشرح ما هو مرض آل الشيخ التركي ، وهل هو خطير أم لا؟ تركي آل الشيخ هو رئيس هيئة الترفيه ومستشار الديوان الملكي في المملكة، سعودي بدرجة وزير ، مالك ورئيس نادي المرية الإسباني ، من مواليد المملكة العربية السعودية في 4 أغسطس 1981 م ، يبلغ من العمر 41 عامًا وحاصل على بكالوريوس العلوم الأمنية من كلية الملك فهد الأمنية ، و شغل العديد من المناصب العليا في المملكة العربية السعودية ، بما في ذلك ؛ تزوج رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية تركي آل الشيخ عام 2009 ولديه ثلاثة أطفال.
هل تركي ال الشيخ مريض
حصل المستشار السعودي على درجة البكالوريوس في العلوم الأمنية ، كما حصل على العديد من الجوائز والأوسمة مثل جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي ، وكان المستشار تركي آل الشيخ الرئيس الفخري السابق للأهلي المصري، النادي ورئيس نادي المرية الاسباني وصاحب نادي بيراميدز المصري واسم تركي آل الشيخ من الأسماء المشهورة خلال السنوات الماضية في المجال الرياضي داخل وخارج المملكة العربية السعودية عرف الجمهور العربي بعد أن أصبح وزيرا للرياضة في السعودية ، ثم الرئيس الفخري للنادي الأهلي، نجح تركي آل الشيخ في تطوير الرياضة والدوري السعودي إلى حد كبير ، ويشغل حاليًا منصب رئيس هيئة الترفيه في المملكة العربية السعودية ، حيث حقق قفزة ملموسة في هذا المجال.
ماهو مرض تركي آل الشيخ
في أكتوبر 2019 ، بدأ الموسم الترفيهي في الرياض ، وكان تركي آل الشيخ مسؤولاً عنه كرئيس لهيئة الترفيه السعودية ، وكان موسمًا رائعًا، في ديسمبر 2019 ، أعلن عن رحلته للعلاج ، ثم عاد في فبراير 2020 ، نشر المستشار السعودي “تغريدتين” على “تويتر” ، الأولى شاكرة الله على عودته للوطن ، والثانية طمأن متابعيها حولها، صحته في “مقطع فيديو”، وفي مارس من العام نفسه نشر “تغريدة” أخرى أشهد فيها الله على صبره وتقديره للألم الذي أصاب جسده ، وتحدث الشيخ مرة أخرى عن مرضه يوم الجمعة 20 يونيو، 2020 عبر حسابه الرسمي على Facebook ، وقال: “ما زلت أحارب هذا المرض ، وأهزمه حول تورز وهزمني، لكنني ما زلت واقفًا ، ولن أدير ظهري له ، ولن أستسلم ، لن أتشبث بالحياة ، لكني لا أحب الهزيمة ، ويكون الله معي.
اترك تعليقاً