هل محمود درويش ملحد

هل محمود درويش ملحد، كان محمود دريش ملحدًا بامتياز ، وميز نفسه بجرأته في التعامل مع المقدسات الإسلامية بشكل خاص ، لأنه ابتعد عن دين الإسلام ، وقضى فترة من حياته يكتب أشعاره ومقالاته في “الصحافة الإسرائيلية”، “الحزب الشيوعي” ، مثل جريدة الاتحاد والجديد ، والتي أصبح فيما بعد مشرفًا على التحرير، تمت الموافقة على بعض قصائده في المناهج اليهودية ، وكان عضوا في “الحزب الشيوعي الإسرائيلي” ، لكنه كان يقيم في فلسطين بناء على طلب أعضاء الكنيست اليهود والعرب، وقد ملأ حديثه بالإلحاد والسخرية من الله تعالى والمقدسات الإسلامية ، ولن يمجده إلا غوغاء.

هل محمود درويش ملحد

إما الجهلة الذين لا يعرفون حقيقته ، أو من أمثاله من المنافقين والزنادقة الذين يريدون تمجيده من أجل تمرير إلحادهم الخفي ، وإلا فإن ما كان يكتبه لا يحمل هذه القيمة الأخلاقية التي يدعونها له ، لكنهم كانوا يمجدون أنفسهم، لبعضهم البعض ، لنشر إلحادهم في ما يكتبونه ، تحت غطاء شعر الحداثة ، وهؤلاء الناس معروفون ، هم تسعة أشخاص يفسدون الأرض ويفعلون، لا إصلاح منتشر في الدول العربية ، ولديهم ولع مقزز لإدخال كلمة جلالة الله تعالى فوق ما يقولون في سياق السخرية والاستهزاء ، ضمن الكلمات التي تراجعت في القيمة الأخلاقية ، وضعيفة البنية والهيكلية، المعنى ، والدعاية الموضوعية لهم ، والتوسل للدعم الغربي الذي يغتصب هؤلاء الناس بهدف تقديمهم كنماذج لمحاربة الإسلام من الداخل.

ما حقيقة محمود دوريش

تدفقت الكتب الصفراء والأفكار الصفراء والأيام الغابرة من أرصفة العواصم العربية المريضة على الإنترنت ، ومثلما تلقت أحجام التطرف والخلل الفكري ونتاج عصور الانحطاط دعماً مادياً جعل أسعارها لا تتأثر، تتجاوز بضعة سنتات ، لتكون في متناول الفقراء الباحثين عن ملاذ من ارتباك الفقر المادي والفقر الفكري الذي يحيط بهم ، وقد تلقت مواقع التطرف والتكفير والمواقع التي تنشر اتجاهات كراهية الصحراء للناس والحياة دعماً مالياً هائلاً ، حتى تكون كتب الأرصفة جاهزة للتحميل على جهاز الكمبيوتر الشخصي الخاص بك بضغطة زر صغيرة، ادخل الآن وقم بتنزيل مكتبة كاملة من آلاف الكتب التي لا تساهم بأي شيء لمالكه إلا لجذبه للعيش في أوقات الهروب وسط الخرافات والأساطير ، لا خير للعربي إلا بتركه ، ولا يقدم نفسه له إلا إذا أزعجه من ضميره ومستقبله ، ليفعل ذلك بروح منفتحة على العالم الذي يحيط بك.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *