هل اليوم عطلة في السودان بسبب كسوف الشمس2022 الثلاثاء اكتوبر
تشهد المنطقة العربية خسوفًا جزئيًا للشمس يوم الثلاثاء 25 أكتوبر 2022، سيشاهد من الدول العربية باستثناء المغرب وموريتانيا وجزر القمر، سيكون الخسوف مرئيًا في معظم أنحاء أوروبا وشمال شرق إفريقيا وغرب ووسط آسيا، يبدأ الخسوف دائمًا من المناطق الغربية ويتحرك تدريجياً إلى الشرق ، وبالنسبة للكرة الأرضية ، سيبدأ هذا الكسوف من شمال غرب أوروبا بالقرب من أيسلندا في الساعة 08،58 صباحًا بتوقيت جرينتش ، ثم ينتقل تدريجياً إلى شمال إفريقيا ثم غربًا إلى آسيا ، ويبلغ ذروته في الساعة 11 ، 00 صباحا م، بتوقيت جرينتش حتى انتهاء الساعة 01،02 ظهرًا بتوقيت جرينتش في وسط بحر العرب، سيكون أعلى معدل للكسوف في روسيا ، بنسبة 86٪.
هل اليوم عطلة في السودان بسبب كسوف الشمس2022 الثلاثاء اكتوبر
كثر البحث عن “غدا اجازة في المدارس 25 اكتوبر بالمحافظات”، الدراسة مستمرة دون انقطاع في مدارس ومعاهد الازهر ، انباء وقف الدراسة غدا الثلاثاء 25-10-2022 ” عطلة في المدارس بسبب كسوف الشمس لطلاب المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية ، وأعلنت وزارة التربية والتعليم الكويتية تعليق الدراسة ليوم غد “، الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 للطلاب في جميع المدارس الحكومية والخاصة والخاصة والدينية فقط ، شريطة استئناف الدراسات يوم الأربعاء 26 أكتوبر 2022.هل اليوم عطلة في السودان بسبب كسوف الشمس2022 الثلاثاء
يشهد العالم خسوفًا جزئيًا للشمس ، غدًا الثلاثاء ، كما يُشاهد في معظم أنحاء العالم العربي وأوروبا وغرب آسيا وشمال شرق إفريقيا ، حيث يعد هذا الكسوف الثاني والأخير لهذا العام، وسيستمر على مستوى الكرة الأرضية 4 ساعات و 4 دقائق بين الساعة 11،58 صباحا و 04،02 مساءا بتوقيت مكة المكرمة ، وأضاف أن الخسوف الجزئي سيكون عميقا لأن قرص الشمس سيغطي 82٪ من القمر عند الساعة، أعلى نقطة في السماء فوق مدينة نيجنفارتوفسك الواقعة في غرب سيبيريا.اليوم عطلة في السودان بسبب كسوف الشمس2022 الثلاثاء اكتوبر
يشهد العالم ، الثلاثاء 25 أكتوبر 2022 ، كسوفًا جزئيًا للشمس يغطي مساحات واسعة من نصف الكرة الشمالي ، في ظاهرة تستغرق ساعتين لن تؤدي إلى ظلام دامس ، لكن على الراغبين في متابعتها أن يكونوا يقظين، تبدأ الظاهرة يوم الثلاثاء الساعة 08،58 بتوقيت جرينتش في أيسلندا ، وتنتهي في الساعة 13،02 بتوقيت جرينتش قبالة الهند ، مروراً بأوروبا وشمال شرق إفريقيا والشرق الأوسط ، وفقًا للمعهد الفرنسي للميكانيكا السماوية وحساب التقويم الفلكي، مرصد باريس.
