من هي لقاء مشردة فيصل

من هي لقاء مشردة فيصل، أثارت قضية لقاء الفيصل المشردة جدلا كبيرا في المجتمع المصري بعد المعلومات عن قصتها وما تعرضت له في حياتها مما جعلها مدمنة للمخدرات والتصرفات غير اللائقة عندما وجدت الشارع فقط لتذهب إليه، ملجأ لها من هجر الأسرة وانفصال الزوج حيث ذكرت أنها كانت ترتدي سترته لكنها تخلت عنه ، وأعاد خبر وفاته القضية إلى واجهة الإعلام للتعرف عليها و تعامل مع كل التفاصيل حول هذه القضية ، كما ستزودك ترند نت بمعلومات عن تجمع فيصل للمشردين وقصته وتفاصيل وفاته.

من هي لقاء مشردة فيصل

أثارت قصة تجمع فيصل ، جدلًا واضطرابًا واسع النطاق في المجتمع المصري بعد أن تعرضت لاجتماع انفصال عن زوجها ، ولم تجد مكانًا لإيوائها سوى الشارع الذي بحثت عنه، وتقديم الدعم في أحد دور رعاية المسنين في مصر مما أظهر التغيير الكبير في حياتها للأفضل وبعيدا عن الإدمان الذي رفض بدوره العودة للعيش مع أسرتها التي طردتها بعد انفصالها عن زوجها.

وفاة لقاء مشردة فيصل الحسناء

زعمت أن زوجها طردها في الشارع بعد أن حملت منه ، موضحًا أنها تعيش مع زوجها منذ 3 سنوات كاملة ، وأنها تزوجته في النزل الذي يعيش فيه ، مشيرة إلى أنها كانت تعيش مع زوجها، حامل من زوجها ، وعندما علم بذلك ، طلب منها إجهاض المولود الجديد ، وأن إجهاضها قام به طبيب ، وألقى بها في الشارع بعد الإجهاض ، وبدأت حياة جديدة، حيث استأجرت غرفة وبدأت العمل في المنازل كخادمة ، موضحة أن هذه الغرفة احترقت أثناء طهيها ، حتى انتهى بها المطاف في الشارع.

قصة لقاء مشردة فيصل

ولكن بعد ذلك اقتنعت “لقاء” بالأمر ، ونشرت المؤسسة أن الفتاة وصلت إلى دار الرعاية الخاصة بهم ، وأنها تحت رعايتهم ، معلنة أن القصة التي روىها لقاء عن حالتها غير صحيحة تمامًا ، حيث أن الفتاة، وهي معروفة لدى والديها لكنها تعاني من مشاكل صحية ونفسية ضمن تفاصيل أخرى عنها ، وفي هذه الحالة تتحفظ المؤسسة على قصتها ، وبعد تقديم الرعاية لـ “الفتاة المشردة من فيصل” ، أعلنت المؤسسة وأكد هروب “لقاء” ، بعد 10 أيام من رعايتها ، أن الفتاة مصممة على مغادرة المنزل والعودة إلى الشارع مرة أخرى ، وأوضحوا أنه بالتنسيق مع فريق التدخل السريع نقلوها إلى المستشفى لأنها كانت تعاني، من بعض الأمراض لكنها تمكنت من الفرار قبل نقلها ، مشيرة إلى أن الكاميرات رصدت هروبها وهي تتسلق الجدار.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *