من هي زوجة المعتمد بن عباد ويكيبيديا

من هي زوجة المعتمد بن عباد ويكيبيديا، أبو القاسم محمد بن عباد ، من سلالة النعمان بن المنذر حاكم الحيرة قبل الإسلام ، ثالث وآخر ملوك بني عباد، حكم إشبيلية وقرطبة في زمن ملوك الطوائف ، وكان أقوىهم ، فكانوا يقتربون منه لتقديم الهدايا له، يذكرها مرارًا في أبياته توفي في المنفى في أغمات بعد أربع سنوات، سنة 488 هـ.
من هي زوجة المعتمد بن عباد ويكيبيديا

لا أحد ينكر أن فترة الأندلس كانت من أكثر الفترات ازدهارًا في التاريخ الإسلامي ، فقد أصبحت البلاد ، التي امتد تاريخها لأكثر من ثمانية قرون ، شاهدًا على الحضارة الإسلامية القديمة وتقدمها ، ومعيارًا يؤرخ المؤرخون على أساسها، فترة ازدهار الحضارة الإسلامية وانحسارها (بعد سقوطها) وهذا الازدهار الذي يختبئ بين ثناياها قصة حب تقارن بشعرها وجمالها ونهايتها المأساوية بأعظم حب عالمي، القصص ، وهي مناسبة لكتابة الروايات وإنتاج الأفلام عنها.
زوجة المعتمد بن عباد

قصة حب جمعت عبدًا أندلسيًا اسمه اعتماد الرمايكي ومحمد بن عباد أمير الأندلس وملكه (1040-1095) ، وبلغ الافتتان والحب ذروتهما جعل الأمير بعد توليه الحكم ، و حسب عادة ملوك الأندلس الذين يغيرون أسمائهم بعد توليهم العرش ، يستمدون لقبهم الجديد من اسمها ويجعله لقبه الملكي المعتمد بالله بن عباد ملك الأندلس، اعتماد.
بثينة بنت المعتمد بن عباد

كانت ضمن مجموعة من الأسرى عند محاصرة والدها ونهب قصره ، وقد اشتراها بعد أسرها تاجر من إشبيلية ، فعندما أراد دخولها رفضت موضحة نسبها ، وقالت: “أنا لا تسمح لك إلا بعقد زواج شرعي إذا وافق والدي “، فأرسلت رسالة إلى والدها مفادها أنه يستخدم أبيات شعرية، حتى تلك اللحظة ، لم يكن والداها على دراية بمصيرها ، لذلك كانا سعداء لأنها على قيد الحياة ووافقا على زواجها. نصحها والدها المعال بالصبر وإرضاء زوجها قائلاً: