من هو زوج ابتسام تسكت، ابتسام صامتة، مسلمة أو مسيحية، سنية أو شيعية، وهي والدها، وهي أختها، وعمرها، وجنسيتها، وعلامة فلكية، وقصة حياتها، ومسيرتها الفنية، وأشهر أغانيها، وأشهر أعمالها الفنية، المهم الجوائز التي حصل عليها، الحفلات والمهرجانات التي حضرها، لماذا ارتبط بطمة، أسماء لمنور، حنان الخضر، كنزة مرسلي، بسمة بوسيل، حاتم عمور، راشد العلالي، سنجيب على كل هذه الأسئلة في موقعنا، المقال المثير للاهتمام الذي يتناول كل المعلومات عن الفنانة ابتسام تسكات مصحوبة ببعض الصور الجميلة والفريدة من نوعها للفنانة الرائعة.
من هو زوج ابتسام تسكت
ولدت الفنانة ابتسام تسكات في مدينة فاس المغربية في 3 أكتوبر 1992، لها أخت اسمها “فاطنة تسكات” وأخوانها “عادل تسكات” و “يوسف تسكات”، شارك في مسابقة عرب أيدول، في الموسم الثاني، لكنها لم تكن محظوظة بما يكفي للوصول إلى المرحلة الأخيرة، حيث شاركت فيها أيضًا في مسابقة ستار أكاديمي في الموسم العاشر، حيث كان الانطلاق الحقيقي للفنانة ابتسام تسكات، لتنال فرصتها في الظهور، في الوطن العربي مرة أخرى، وفي هذا البرنامج قدم الكثير من اللوحات والأغاني مع فنانين من الوطن العربي، فدخل منطقة الخطر مرتين في هذا البرنامج، ولأول مرة حصل على أعلى نسبة في الموسم العاشر،، بالتصويت العام، بينما لم يحالفه الحظ للمرة الثانية بسبب منافسه التونسي.
من هو زوج ابتسام تسكت
انتشرت شائعات كثيرة حول ارتباط الفنان المغربي سعد لمجرد وابتسام تسكات، مما جعل الجمهور يتساءل كيف تعيش ابتسام في المغرب وتعيش فقط في فرنسا، لم يلتقيا قط، باستثناء سنوات مضت عندما كانت ابتسام تسكات طالبة في ستار أكاديمي، كما قالت ابتسام تسكات للصحف، في حوار لها أن علاقتها بسعد لمجرد هي علاقة أخوية وأنها تحترمه كل الاحترام والتقدير وتدعو معجبيها من وقت لآخر لدعم سعد لمجرد في مسابقات فنية يصوتون له.
اندلع التوتر بين ابتسام تسكات وبدر سلطان بعد أن حذفها الأخير من قائمة متابعيه على “إنستجرام”، لكن بدر يؤكد أنه لم يفعل ذلك بسبب موقف شخصي صادر عن ابتسام، لكن هذا ما يفعله، عدم وجود الوقت الكافي لتكريس هذا النوع من المواضيع التي يمكن أن يتناولها عمه هو أهم شيء، وهي مسيرته الفنية، حيث أنه لا يحب إضاعة الوقت على “إنستغرام”، لكن هذا الأمر جعل ابتسام، غاضب، كانت نيته التصالح، لكنها بقيت صامتة، متمسكة برأيه ورفضت بشدة التصالح معه وتذويب الجليد في الخلاف بينهما.
اترك تعليقاً