مسلسل جول جمال الحلقة 2 ايجي بست

مسلسل جول جمال الحلقة 2 ايجي بست، الحلقة الأولى تبدأ عندما كان “جول جمال” صغيرًا ويخبر والدته أنها لم تكن جميلة كما كانت في مدينة بورصة ، لكنها لم تعاملهم كما تعامل أي أم مع أطفالها ، فقد كانت دائمًا بائسة وبائسة، تبكي حتى جاء الشخص الذي كانت تنتظره ، فقررت الذهاب معه وتركت “جول جمال” وشقيقتها ووالدها ، وذهبت مع هذا الشخص الثري، وكان “جول جمال” ينتظر عودته عدة أشهر، حتى عاد إلى المنزل ذات يوم ووجد والده منتحرًا ، وفي يده صورة لوالدته مع ذلك الشخص وهي حامل ، فلم يستطع تحمل والده وانتحر ، فالسعادة لأمه ولن يدعها تضحك مرة أخرى ، فذهب إلى المنزل وقتل زوجها ، ولما رأته والدته شتمته وقالت إنه لن تحبه أي فتاة في قلبه ، ومنذ تلك اللحظة “جول جمال”، أصبح وحشا لعنته والدته ، ومن هنا بدأ الصراع بينه وبين والدته والبحث عن الانتقام.

مسلسل جول جمال الحلقة 2 ايجي بست

مسلسل جول جمال الحلقة 2 ايجي بست
مسلسل جول جمال الحلقة 2 ايجي بست

تدور قصة مسلسل جول جمال حول الانتقام والحب والكراهية بين البطل والبطلة، حيث جاءت أحداث المسلسل تحت شعار “نار الانتقام تضيء في قلبك، والحب يطفئ هذه النار”، كانت هذه العبارة الترويجية للمسلسل، أيضا ، قصة جول ، الفتى الذي هجرته والدته في سن مبكرة جدا ، وقرر الانتقام منها عندما يكبر، يلتقي جولز أيضًا بديفا ، الفتاة الجميلة من الطبقة الاجتماعية العليا ، وتبدأ العلاقة بينهما بالكراهية، لتصبح قصة حب جميلة، البطلين ينتميان إلى عالمين مختلفين ، لكن القدر يجمعهما والحب أقوى من التحديات والصعوبات التي يواجهانها، لكن بخصوص ختام مسلسل جول جمال التركي ، لم يعرف بعد ، وهناك العديد من المفاجآت الشيقة التي تجلبها أحداث المسلسل.

مسلسل جول جمال الحلقة 2

ذهب جول جمال إلى إحدى البحيرات التي اشتراها في البورصة والتقى بفتاة لم يكن يعرفها ، وكانت ديفا سهام إطلاق النار ، فسألها ماذا تفعلين هنا ، فقالت إنه ليس لديك ما تفعله فاقترب منها فاستهدفت ديفا جول جمال، شعر بإحساس غريب ، لكنها لمسته بكفها ، ولم يستطع تحمل ذلك ، فألقى بها في البحيرة وترك معطفه لها عندما نظرت إلى الأعلى وكانت صامتة، عادت ديفا إلى منزل ظفر، وتعتبر ظفر والدة جول جمال الذي عاد لمنافسة معها وضربها، قالت ظفر إن شاباً قابلها لكنها لم تعرفه، عندما نظر ظفر إلى معطف جول جمال ، رأى رمز غول عليه ، ثم فهم وعرف أن ابنه ، جول جمال ، قد عاد ، وأصبح ثريًا ورجلًا ، وعاد بكراهية أكبر وأراد الانتقام، وعادت إليها الحرب والعداوة.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *