مسابقة الروبوت العالمية في السعودية، بحث عن مسابقة روبوت في المملكة العربية السعودية ، شاركت فيها المملكة العربية السعودية لأول مرة بثمانية فرق ممثلة في المجر عام 2019 تحت عنوان “مدن ذكية” ، واستطاعت المملكة أن تحتل مراكز متقدمة طوال فترة مشاركتك، في المسابقة ، وستتناول المقالة التالية موضوع العالم، الروبوتات في السعودية ، السعوديون المشاركون ، مع شرح لشروط المشاركة في هذه المسابقة وقيم الأولمبياد العالمي للروبوتات، وعقدت أول مسابقة عالمية لطلاب صناعة الروبوتات في سنغافورة في عام 2004.
مسابقة الروبوت العالمية في السعودية
شاركت المملكة في المباراة النهائية العالمية لبطولة العالم لأولمبياد الروبوتات العالمية بثمانية منتخبات ، وهي أكبر مشاركة في تاريخ مشاركة المملكة في نهائي الأولمبياد ، حيث تنافس 365 فريقا من أصل 73 دولة في جميع أنحاء العالم ، واستطاعت المملكة أن تحتل المركز الأول في فئة الابتكار المستقبلي للمرحلة الابتدائية على مستوى العالم كإنجاز جديد حققته المملكة في هذه البطولة ، بالإضافة إلى المركز السابع في فئة رياضة الروبوت ، والمركز الحادي عشر. في فئة المبدعين المستقبليين للمرحلة المتوسطة ، متقدماً 7 مراكز عن تصنيفه في مشاركته السابقة.
بحث عن مسابقة الروبوت بالسعودية
كما احتلت المملكة المرتبة 42 في فئة مهام الروبوت للمرحلة المتوسطة و 66 في فئة مهام الروبوت للمرحلة الثانوية ، بالإضافة إلى احتلال الفريق المشارك في فئة مهندسي المستقبل المرتبة 15، وكان الفريق الذي شارك في البطولة، يديرها الاتحاد السعودي للروبوتات والرياضات اللاسلكية بالشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والطائرات بدون طيار ، ووزارة التربية والتعليم ، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ، وجامعة الأمير سطام ، وواحة الملك سلمان ، وشركة ذكاء.
شروط الاشتراك في مسابقة الروبوت العالمية
تحاول المملكة العربية السعودية إعداد فرقها للمشاركة في منافسات الروبوتات الدولية من خلال إنشاء معسكرات تأهيلية تحت إدارة مختلف الجهات والوزارات المرتبطة بها ، مثل وزارة التربية والتعليم ووزارة الطاقة ووزارة الصناعة. مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، وحدة التحول الرقمي ، الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة ، الطائرات بدون طيار ، الاتحاد السعودي للرياضات اللاسلكية والتحكم عن بعد وجمعية إنسان، كل هذه الجهات قدمت كل إمكانياتها وطاقاتها وكوادرها لإثراء معلومات الفرق السعودية المشاركة في الألعاب الأولمبية ، وزيادة كفاءتها ورفع مستوى خبرتها.
اترك تعليقاً