يحتفل الشعب الفلسطيني في الرابع عشر من ديسمبر من كل عام بيوم المعلم الفلسطيني ، معربًا عن تقديره لدوره الريادي. البعثة الوطنية لحماية العملية التعليمية من تدخل المحتل ، ومحاولاته لفرض الوصاية عليه ، بالإضافة إلى مطالبته بحقوقه النقابية العادلة ، حتى 14 ديسمبر 1982 ، وفي ذلك الوقت المسيرة الأولى، من معلمي مدرسة المغتربين في البيرة ، وتعرض المشاركون فيها إلى تعرض قادة الهيئة العامة للمعلمين التي تشكلت من خلال لجان المديريات من المعلمين من كل محافظة للضرب المبرح والإكراه المفرط والاعتقالات من قبل جنود الاحتلال، وقد أدى ذلك إلى عدم امتثال سلطات الاحتلال لمطالبهم.
اترك تعليقاً