متى تم فتح الأندلس في رمضان، شهد شهر رمضان فتح الأندلس عام 92 م، هـ ، في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبدالملك بن مروان ، على يد الزعيمين طارق بن زياد وموسى بن نصير تحت حكم 662-750 م) القائد الأمازيغي الشاب طارق بن زياد عام 711 م، مع جيش إلى القوط (قبائل من أصل جرماني تعود جذورها إلى المناطق الشرقية من أوروبا) وهزمهم في معركة جواد ليتي (وادي برباط)، بعد الانتصار ، خضعت الأندلس للحكم الأموي.
متى تم فتح الأندلس في رمضان
في بعض المصادر الوطنية على وجه الخصوص ، يُعرف هذا الحدث باسم الفتح العربي للأندلس ، كما هو الحال في بعض المصادر العربية يُعرف باسم الفتح الإسلامي لإسبانيا ، وفي بعض المصادر الأجنبية باسم الفتح الإسلامي لهسبانيا، من القوط الغربيين في هسبانيا ، التي حكمت شبه الجزيرة الأيبيرية والتي كانت معروفة للمسلمين باسم “الأندلس” ، مع جيش من الأمازيغ بقيادة طارق بن زياد ، هبطت في عام 711 م، في المنطقة المعروفة الآن باسم جبل طارق ، توجهوا بعد ذلك شمالًا ، حيث هزموا الملك القوطي لوديك (رودريك) هزيمة ساحقة في معركة وادي لاكا، واستمرت حتى سنة 107 م، ج ـ الموافق سنة 726 د، جيم واستولت على مساحات شاسعة من إسبانيا والبرتغال وجنوب فرنسا المعاصرة.
قصة فتح الأندلس
لكن إحدى مدن المغرب بقيت معصية للغزو الإسلامي ، وسميت سبتة ، وكان حاكمها يسمى يوليان ، وكان من حلفاء ملك الأندلس غيتشا ، ووصلت الأحكام من الجانب الآخر من المغرب، بحر، من الأندلس ، ثم مات غيتشا وخلف زريق ملك الأندلس ، وحدث أنه اغتصب لوزرق ابنة يوليان ، حيث أرسلها إلى القصر لتتعلم وتهذب أخلاق الملوك ، لذلك أقسم جوليان خلع ملك لودريج ، وحاول عدة محاولات ، لكن لم يجد سبيلًا سوى التحالف مع المسلمين ، ورأى موسى بن نصير أن الفرصة قد حان لفتح الأندلس ونشر الإسلام فيها ، بينما في هذه الحالة من الضعف والفوضى.
فتح الأندلس في رمضان
بعد أن رأى موسى بن نصير نتيجة السرية التي قام بها طريف بن ملوك ، شرع في إعداد جيش كبير ، وفوض على رأسه رجل بربري شجاع اسمه طارق بن زياد ، وأرسله إلى الأندلس على رأس سبعة آلاف، المسلمون، المقاتلين ، معظمهم من البربر ، وكان إسلامهم جيدًا ، وتميز البربر بالقوة والشجاعة والجرأة ، وبدأ المسلمون في العبور إلى الأندلس ، وكان لديهم أربع سفن فقط ، فكان العبور على دفعات ، ومن عبروا اختبأوا أولاً حتى عبروا الجيش كله وتجمعوا على جبل يسمى جبل طارق على اسم القائد الفاتح طارق بن زياد ، واستولى المسلمون على الجزيرة الخضراء قبالة جبل طارق ، حيث تحول نقل الجيش إلى إفريقيا ، حيث كان جميع المسلمين.
اترك تعليقاً