متى تكون العادة حلال وما هو حكم العادة السرية

متى تكون العادة حلال وما هو حكم العادة السرية، والممارسات الشخصية السيئة من الأمور التي يخافها الشباب والشابات على السواء ، فتظل تلك الممارسات التي لا يعرف فيها الشباب معرفة مطلقة ومعرفة كاملة برأي الدين الإسلامي فيها، خالية من اللذة ، مع العلم أنها لذة كاذبة في الأصل ، ومن بين تلك الممارسات التي لا تشبع الجسد والشهوة بشكل كامل ، بل تخجل الجاني وندمها ، هي عادة العادة السرية ، لأن العادة السرية للأسف هي هي حلقة مفرغة من الشهوة المتخيلة ، فتجد أن معظم الشباب يمارسون العادة السرية للحصول على المتعة وإشباع الرغبة ، لكنهم لا يحققونها ، وسنتعرف أكثر على جوانب العادة وسنرد عليك عند العادة، يجوز للمرأة العازبة.

متى تكون العادة حلال وما هو حكم العادة السرية

متى تكون العادة حلال وما هو حكم العادة السرية

للشريعة الإسلامية دور مهم في إيضاح العديد من الأحكام الشرعية التي أظهرها الله تعالى لجميع الناس في الكتاب المقدس ، وقد ورد في ما رواه رسول الله محمد بن عبد الله ، أن السلام والصلاة والسلام، عليه، صلى الله عليه وسلم في سنته النبوية حثه وآخرون لم يحثوه ، بل نهى عنه وحذرهم من الاقتراب منه ، ومن الأحكام الشرعية التي يبحث عنها الناس العادة السرية ، فنحن هنا، اشرح بالتفصيل متى يجوز العادة وما هو حكمها.

التعريف بالعادة السرية في الإسلام

• إنها مسألة فقهية مثيرة للجدل ، فلا يوجد ذكر صريح للعادة السرية أو حكمها في القرآن.
• ذكرت في السنة النبوية بعض الأحاديث عنها ، لكنها غير صحيحة.
• لذلك اختلف الفقهاء في النطق ، وهناك من رأى تحريمه المطلق.
• وهناك من رآه مكروهاً ، وهناك من رآه مباحاً بشروط وضوابط.

أضرار العادة السرية

• يتسبب إدمان الاستمناء في فشل الحياة الزوجية بسبب عدم الرضا عن العلاقة الطبيعية.
• أيضا التهابات في الأعضاء التناسلية.
• أيضا تورم وانتفاخ في القضيب وآلام أسفل الظهر.
• ثم الإجهاد والتعب واللهو الذهني.
• أيضا ، القذف المبكر ، ضعف الانتصاب ، واضطراب الوسواس القهري.
• بالإضافة إلى عدم القدرة على التواصل مع الجنس الآخر.
• تجعل هذه العادة العازبين يشعرون بالخمول والخمول.
• وترغب في الحصول على قسط من الراحة رغم أنها نامت جيدًا.
• أيضا الرغبة في الجلوس بمفرده لمواصلة الممارسة.
• لذلك فهو يسبب العديد من الالتهابات الفطرية والمهبلية.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *