ما هي قصة ضياء عليان مع البنت في المطعم

قررت فتاة أردنية اسمها ربى التوابيني أن تذهب إلى إحدى مجموعات “فيسبوك” لتروي قصة والدها بائع الشاورما الذي لم يذهب إلى مطعمه منذ افتتاحه ، وكان مطعمه “سهول السحاب”، تقع في مدينة سحاب الأردنية، وربى ياسر الملقب بـ “نصرة والده” كتبت في منشوراته المؤثرة، “والله كتبت دموعي على خدي، بطلب صغير فتح بابا محل شاورما في سحاب ، ولمدة ثلاثة أيام فعل ذلك، لم أعود إلى المنزل ووضعت كل مشاكله في المحل ، لكن المحل لم يجد عملاً جيدًا ، وكان منزعجًا جدًا من معسكر إعداد الشاورما ، قائلاً، “بابا الله يعمل مع الشاورما منذ 2003، بابا لا يعلم إنه يبيع بشكل جيد ، على الرغم من أنه عار له ليس باهظ الثمن على الإطلاق وكثير من الخير ، ولا يقصر مع من يقترب منه.

ما هي قصة ضياء عليان مع البنت في المطعم

ما هي قصة ضياء عليان مع البنت في المطعم
قصة مطعم سهول سحاب في الأردن ، والتي تفاعل معها رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن والعالم العربي ، حيث استطاعت قصة افتتاح هذا المطعم أن تؤثر على كثير من الناس بعد أن روايتها ابنة المطعم والبعض بدأ بالبحث عن القصة التي تثبت أن الخير لا يزال موجودا في أمة محمد حتى يوم القيامة ، وأن البنات نصرة لآبائهن ، على عكس ما انتشر أن الابن الذكر هو الدعم ، و يتعامل الموقع المرجعي مع تفاصيل تاريخ مطعم سحاب ، واسم ابنة المالك الأردني لمطعم سحاب ، وحساب المطعم على فيسبوك ، حيث يقدم هذا المطعم أنواعًا مختلفة من الشاورما ، ووجبات خاصة ومقبلات ، و تم افتتاحه مؤخرًا في دوار البلدية في مدينة سحاب الأردنية، يعد مطعم سحاب العادي أحد المشاريع الفردية الصغيرة وهو عبارة عن منذ فترة طويلة من عائلة “التوابيني” ، كان يعتبر هذا المطعم في الساعات القليلة الماضية من أشهر المطاعم في الأردن ، حيث يزوره اليوم وزير العمل نايف أستيتا.

ما هي قصة  ضياء عليان مع البنت في المطعم

ما هي قصة  ضياء عليان مع البنت في المطعم
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع منشور (نداء) للمواطن الأردني رهف ياسر طالبًا المساعدة والدعم لوالدها في مشروع (سحاب السهول) ، حيث نشرت الفتاة تدوينة تشكو من قلق والدها وحزنه الشديد في أحد المواقع، مجموعات شاركها عبر تطبيق التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ، دعماً لمشروع والده في عالم الشاورما ، بعد أن عمل كبائع شاورما لسنوات عديدة ، كعامل في متاجر مختلفة ، ليتم الرد عليه من قبل عدد كبير من المشاهير، عبرت الفتاة في نداءها، “والله أنا أكتب بالدموع على خدي، اليوم تحدثت مع بابا وكان صوته متعبًا جدًا ، وآخر شيء بدأت تبكي، بصراحة ساعدني في طلب صغير افتتح بابا محل شاورما في سحاب ولا أعود إلى المنزل لمدة ثلاثة أيام وأضع كل مشاكلهم في المحل فقط في العمل ، وهو مستاء للغاية ، تحدث إليّ اليوم وكان يبكي ويخبرني أنه لم يبيع شيئًا بعد “.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *