حكاية جيف بيزوس مؤسس موقع أمازون ، أسماء بعض الشخصيات اللامعة في العالم ، خاصة أولئك الذين عرفوا كيف يحولون فكرة خطرت لهم إلى مشروع عالمي وضخم ، كسبوا من خلاله الآلاف بالملايين، من الدولارات ، وكان من ألمع هذه الأسماء اسم جيف بيزوس ، مالك ومؤسس شركة أمازون التجارية ، فمن هذا، يا رجل هذا ما سيقدمه موقع المحتوى لنا من خلال سطور مقالته القادمة ، مع ذكر أهم المعلومات الشخصية عنه ، وإبراز قصة نجاحه وتحقيق هذه الثروة الهائلة، جيف بيزوس هو واحد من العالم أكبر رواد الأعمال ، مالك ومؤسس شركة أمازون الشهيرة ، ولد في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1964 م ، حاصل على شهادة في علوم الكمبيوتر والهندسة الكهربائية من جامعة برينستون في نيوجيرسي ، عمل لأول مرة في شركة أمريكية كمحلل مالي ، ثم قرر أن يؤسس شركته الخاصة وهنا بدأ طريقه نحو النجاح.
ما هي قصة جيف بيزوس مؤسس موقع امازون
بيزوس – جيفري بريستون “جيف بيزوس” هو أحد أقطاب التكنولوجيا والمستثمرين الأكثر نجاحًا في العالم اليوم ، وهو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أمازون” ، الشركة التي تعد أكبر شركة للبيع بالتجزئة عبر الإنترنت في العالم ، وقد أصبح نموذجًا يحتذى به، لكل تاجر تجزئة عبر الإنترنت في العالم ، بحيث احتل بيزوس المرتبة الثانية في قائمة فوربس للمليارديرات في العالم في “واشنطن بوست” ، خلفًا لإيلون ماسك بثروة تقدر في هذا الوقت بـ 171 مليار دولار أمريكي ، والمجلة وصفه بأنه الرجل الذي لا يمكن إيقافه.
قصة جيف بيزوس مؤسس موقع امازون
تكمل قصة جيف بيزوس أن جيف التحق بجامعة برينستون ، حيث درس في مجال علوم الكمبيوتر ، وكان يعمل خلال الإجازات الصيفية ، حيث عمل عام 1984 كمبرمج في النرويج ، وفي العام التالي وضع برنامجًا لـ آي بي إم، تخرج من الكلية عام 1986 مع مرتبة الشرف بدرجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر.
ما هي قصة جيف بيزوس مؤسس
نبدأ قصة حياة جيف بيزوس بالحديث عن ولادته، ولد جيف في المكسيك عام 1964 ، وعندما نشأ جيف ، كان لديه اهتمام كبير بعلوم الكمبيوتر وكان يسعى دائمًا للتطور في هذا المجال، بعد التخرج ، تلقى عروضًا من Intel ومختبرات Bell ، لكن جيف رفضها جميعًا ، وانضم إلى شركة ناشئة تدعى Fitel ثم قرر الاستقالة والانضمام إلى Bankers Trust Company، في سن الثلاثين ، حصل جيف على راتب مكون من ستة أرقام ووصفه معظم الأشخاص من حوله بأنه ناجح ، لكن جيف كان لديه خطط أخرى.
اترك تعليقاً