ما هي قصة المليار الذهبي، وبحسب كارا مورزا فإن الإنسان يستهلك حاليا جزءا كبيرا من جميع موارد الكوكب، لدرجة أن العديد من الأبحاث أكدت أنه إذا استمر عدد البشر في التزايد، فسيكون هناك نقص في الموارد الطبيعية الضرورية للحياة على الأرض، الكوكب، ومن هنا بدأ التركيز على ندرة الموارد الطبيعية، وتظهر نتيجة هذا البحث مخاوف بعض الناس، وأغلبهم من مناهضي العولمة الذين لديهم اهتمام مرعب بالموارد الطبيعية المحدودة مثل الوقود الأحفوري والمعادن، وقال مورزا إن الدول المتقدمة، على الرغم من أن لديها مستوى مرتفع من الاستهلاك، إلا أنها تدعم التدابير السياسية والعسكرية والاقتصادية التي تبقي العالم في حالة من التخلف الصناعي.
ما هي قصة المليار الذهبي
مشروع المليار الذهبي وما هو المليار الذهبي؟ فكرة وخطة ماسونية أقل ما يقال عنها أنها لا ترحم، خطة تريد القضاء على 7 مليارات وترك مليار على الكوكب، لأن من وضع الخطة، هذه النظرية الماسونية للمليار الذهبي، تقول إن الموارد في العالم لا يكفي، والعدد ضروري، يقول ويفضل فقط الطبقة المختارة، وهي الأنقى والأصفى، حسب تعريفه لمفهومين: من يحرك ويدعم مشروع المليار ذهب، أو النظرية الماسونية للذهبي المليارات الذين يحركون العالم كما يريدون لأن أيديهم طويلة بما يكفي لتمتد إلى جميع البلدان، نحن نتحدث عن أخطبوط يحرك العالم كما يريد، ومخفية في الظلام.
قصة المليار الذهبي
الحرب والمجاعة والعبودية والخلاص هي مفاهيم مترابطة وحجر الزاوية في مشروع المليار الذهبي، الحرب هي أسهل طريقة للتخلص من أعداد كبيرة من الناس، لذلك ليس من المستبعد أن تكون هناك حروب كثيرة حدثت أو ما زالت مخطط لها، مثل الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية والحروب الداخلية والاحتلالات وغيرها، وتنتشر الأوبئة على نطاق واسع، وتنتشر الزلازل والحرائق، وكل هذا يتبع بعضه البعض، بالطبع ستخبرني أنك تشك في الزلازل والحرائق، وهي ليست طبيعية، حيث أنك لم تسمع عن مشروع HAARP الأمريكي.
اترك تعليقاً