ما هي جنسية حليمة الكسواني

ما هي جنسية حليمة الكسواني، صاحبة مقولة “غنوا لبعضكم يا أهل فلسطين” ، ضرورة تبلغ من العمر خمسة وثمانين عامًا ، حيث نالت شهرة واسعة بعد نشر مقطع فيديو، الناس فلسطينية تخرجت من وطنها وهي في العاشرة من عمرها ، وانتشرت أخبار وفاتها عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي ، لكن عائلتها نفت هذا الخبر وأكدت أنها في حالة جيدة، صحي ولا يعاني من أي مشاكل صحية.

ما هي جنسية حليمة الكسواني

ما هي جنسية حليمة الكسواني

ولدت الحاجة حليمة الكسواني في بلدة بيت إكسا شمال غرب القدس المحتلة ، وكانت من بين اللاجئين الذين نزحوا خلال نكبة 1948 إلى مخيم الزرقاء في الأردن، عاش هناك طوال حياته، تميزت الحاجة حليمة الكسواني بصوتها الجميل وأسلوبها الشعري المؤثر ، حيث تضمنت العديد من الأغاني والقصائد التي تعبر عن معاناة الشعب الفلسطيني، لُقبت بـ “صوت النكبة” ، وكانت حاضرة في العديد من الفعاليات الثقافية والفنية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، يعتبر إرث الحاجة حليمة الكسواني مهمًا للثقافة الفلسطينية ، حيث تعد قصيدتها “قوّي بعضنا البعض يا شعب فلسطين” من أشهر الأعمال الشعرية من فلسطين والعالم العربي، لا تزال هذه القصيدة مصدر إلهام للعديد من الأجيال الجديدة من الفلسطينيين ، حيث تعبر عن الوحدة والحزم والتلاحم بين الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.

حقيقة وفاة الحاجة حليمة الكسواني

حقيقة وفاة الحاجة حليمة الكسواني

حقيقة وفاة الحاجة حليمة الكسواني ، اتحدوا يا أهل فلسطين ، حيث تداول ناشطون خبر وفاتها ، وانتشر الخبر على مواقع التواصل الاجتماعي في فلسطين والأردن ودول عربية ، وازدادت عمليات البحث للتأكد صحة الخبر ، عبر الموقع الإخباري الأردني الذي دفع الكثيرين لنشر العزاء ونشر الحزن على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ، الموقع الإخباري الأردني الذي نشر خبر وفاة الحاجة حليمة الكسواني أم وتراجعت العبد من مخيم الزرقاء عن خبر وفاتها مؤكدة أن حجة ما زالت على قيد الحياة ولم تتركها ونشر خبر وفاتها كاذب تماما.

وفاة الحاجة حليمة الكسواني ام العبد

خبر وفاة الحاجة حليمة الكسواني ، أم العبد ، التي لها قولها: “أظهروا يا أهل فلسطين” ، ما هي إلا إشاعات لا صحة لها ، كما نفت أسرتها على استكمال هذا الخبر، وأكدت أنها بصحة جيدة ولم تتعرض لأية مشاكل صحية ، وأن الحاجة حليمة الكسواني هي سيدة ولدت عام 1938 في بيت إكسا بالقدس ، وعمرها خمسة وثمانين عاما ، وهي السيدة، انتقلت للعيش مع عائلتها في المملكة الأردنية الهامشية ، وعملت عائلتها في المجال الزراعي ، ودائماً ما تتحدث الحاجة أم العبد عن فلسطين ، فهي وطنها الذي تركته له وهي في العاشرة من عمرها.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *