ما هو مذهب صالح المغامسي، يشغل مناصب عضو هيئة تدريس بكلية التربية “جامعة طيبة” ، وإمام وخطيب “مسجد قباء” منذ عام 2006 ، وسكرتير لجنة الأئمة في المدينة النبوية، منصب مشرف تربوي في قسم اللغة العربية في “إدارة تعليم المدينة المنورة” عام 1992، عضو لجنة التوعية بالحج الإسلامي عام 1995 ، وخطيب “مسجد الملك عبد العزيز” بالمدينة المنورة عام 2001 ، عضو هيئة التدريس، قسم اللغة العربية في “كلية المعلمين” بالمدينة المنورة عام 2002 ، وعضو لجنة تحكيم “الهيئة الدولية للإعجاز العلمي للقرآن والسنة” عام 2005 ، وتم اعتماده عام 2008 كمفتى رسمي من قناة “القناة الأولى” من “التلفزيون السعودي” ، والمدير العام لمركز المدينة المنورة للأبحاث والدراسات عام 2008 ، وفي عام 2009 عين أستاذاً “للمعهد العالي للأئمة والخطباء” مع جامعة طيبة في المساء.
ما هو مذهب صالح المغامسي
ما هي مذهب الشيخ صالح المغامسي؟ أثار الشيخ صالح المغاميسي الجدل مؤخرًا ويريد أن يؤسس عقيدة جديدة في يده، نريد في الآونة الأخيرة توضيح بعض المعلومات حول العقيدة التي يتبناها الشيخ صالح ، وما هي أهم المعلومات عن سيرته الذاتية وغيرها من التفاصيل التي يبحث عنها كثير من المواطنين في مختلف الدول العربية، سنتعرف على تفاصيل مهمة ومعلومات مؤكدة عن الشيخ السعودي صالح المغامسي.
معلومات عن الداعية مذهب صالح المغامسي
جاء ذلك في حديث مع المغامسي على القناة السعودية قال فيه: “أنزل الله تعالى هذا القرآن على نبيه، عارضت قريش القرآن ، وقالوا إن هذا القرآن يا محمد لكم وليس لكم الله ، أجاب الله تعالى، الطريقة الأولى هي أن يخبرهم الله تعالى أن هذا النبي لم يكن يوم كتابة أو قراءة ، فكيف يمكن أن يأتي بمثل هذا الكتاب الكامل؟ الطريقة الثانية: “يقولون ذلك القرآن من محمد صلى الله عليه وسلم ، أي أنه من صنع الإنسان، والطريقة الثالثة التي نهتم بها ، هي أن الله تعالى قال عن القرآن ، فلو لم يكن من عند الله لوجدوا فيه تناقضات كثيرة، معنى الآية هو أن أي قطعة أثرية بشرية ، أي كتاب بشري ، لا يمكن أن تكون كاملة.
الداعية السعودي صالح المغامسي
وقال المغاميسي في مقابلة مثيرة للجدل على التلفزيون السعودي: “أتمنى أن يضع الله في يدي عقيدة إسلامية جديدة” ، مضيفًا أن “مراجعة ما سبق أمر لا مفر منه”، ويصعب نسبها إلى النبي صلى الله عليه وسلم “، وأضاف أنه لما أنزل الله القرآن اعترضت قريش وادعت أن الإنجيل هو من صنع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، صلى الله عليه وسلم أجابهم الله بثلاث طرق ، أولها أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقرأ ولا يكتب ، والثاني تحدي قريش لإخراج مثل هذا القرآن ، والثالث أن يكون القرآن هو، كامل ، وما هو أقل منه لا يصل إلى مرحلة الكمال ، وبعد الحديث عن أن القرآن ليس إلا الكتاب الذي لا يمكن تنقيحه قال المغامسي: “يجعلون عليك مراجعة الفقه الإسلامي، بينما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفحصه ونسائه يفحصونه.
اترك تعليقاً