يتصدر الداعية مزمل فقيري الأخبار والإعلام منذ فترة طويلة ، بسبب آرائه الصارمة والصريحة في الشؤون الإسلامية ، وتعارضه مع العديد من المشايخ في بعض القضايا الإسلامية، عمل على محاربة التطرف الديني وناقش قضايا الشباب المتعجل، تجاهه ، واعتقلته السلطات عدة مرات بسبب بعض المزاعم ضده ، ومن بين المرات التي تم فيها اعتقاله كانت مراسلات موجهة إليه من الاتحاد العام لشباب الصوفية والشيخ محمد المنتصر الإزراق وكان هذا يوم بتهمة سب الشيخ محمد المنتصر الازرق.
رأي العلماء في مزمل فقيري
شخصية نحيلة ولكنها مليئة بالطاقة للعمل والدفاع ، وذكاء متوسط ، ويكره العمل الإداري والتنظير التنظيمي ، ويميل إلى التنفيذ وشخصية ضعيفة ، ويميل إلى القطع ، والاتفاق المنفصل والمنهجي ، وهو مهووس بموضوع النقاء المنهجي والتكامل، التوافق الفكري، يتمتع بصفات قيادية مؤثرة جمع حولها عددًا من الأتباع المخلصين ، ولديه أسلوب وديع في المعاملة الفردية ، ويميل قليلاً إلى العنف مع ميل إلى تحقيق انتصاراته من خلال الخطابة وفن المناظرة.
ما هو رأي العلماء في مزمل فقيري ويكيبيديا
لكن أهم ما يميز نقاشاته أنه لا يناقش من يعرف مقدما أنه يستطيع هزيمته ، فيختار للمناقشة الأضعف ، الهامشي والمجهول ، لكنه يرفع عذره ويطلب المناظرة. لرؤساء التيارات الإسلامية الكبار ، مع العلم أن كبار المشايخ والخطباء والإداريين لا يهتمون بحجتهم ، وإذا نزل أحدهم ليقبل مناظرتهم رفضوا بدعوى أنهم يريدون الأعظم من الجميع، هو ويفضل اتباع تكتيكات الارض والجمهور، غالبًا ما يجمع الرجل أتباعه معه في حافلات كبيرة قبل الذهاب إلى أي مناظرة ، ولدينا معلومات حول هذا وليس مجرد استنتاج.
ما هو رأي العلماء في مزمل فقيري
وحضر دروساً من بعض شيوخ هذه المجموعة ومنهم الشيخ محمد مصطفى عبد القادر وهو رجل متواضع التعلم، وصفه مزمل (فقير المعرفة والأدب) بأنه الإمام فتعلم القليل من علم الطب الشرعي، العلم الذي لم يتجاوز اصبعه من الشبر الأول في السعي وراء المعرفة ، وهو ما فعله في الصفوف الأولى لأبي شبر واحد ثم فجأة وبمهارة واعظ مقتدر ، بدأ يتجول بأصبعه ليجادل و القتال بطريقة مبتذلة مناسبة جدًا مع عامة الناس الجاهلين ، باستخدام المغالطات والمبالغات للرد على الطلاب الصوفيين والشيوعيين في الجامعة والأسواق
اترك تعليقاً