ما هو الشيئ الذي يكتب ولا يقرأ، ويعتبر هذا اللغز من الألغاز الشائعة التي يبحث الكثيرون عن حلها ، وتعتبر الألغاز عمومًا أسئلة يطرحها الناس ، ليتم الإجابة عليها ، كما تعطينا الألغاز تنمية العقل وتنشيط الذاكرة ، وهو أمر ممتع وممتع ، فالكثير من عمليات البحث على التطبيقات التي تقدم ألغازًا لهم لتنزيلها ، وتقديمها لأصدقائهم لقضاء وقت ممتع في البحث عن إجابات ومشاركتها معهم ، لأن الألغاز مفيدة لأنها تعطي الشخص ثقافات مختلفة ، لذلك سنتعلم في هذا المقال حل لغز ما تكتبه وما لا تقرأه.
ما هو الشيئ الذي يكتب ولا يقرأ
كما ذكرنا سابقًا عن أهمية الألغاز ، من حيث أنها مفيدة ومسلية ، وتزيد من قدرة الشخص على تنمية عقله وتنشيط ذاكرته ، وبالتالي حل لغز ما هو مكتوب وليس ما يقرأ ، هو القلم ، كأحد أهم فوائد القلم ، لأنه الوسيط الذي ينقل المعرفة من مكان إلى آخر ، قبل اختراع الإنترنت والأجهزة الإلكترونية المختلفة ، ومن ثم تم نقل المعلومات إلى الكتب التي تحتوي على كافة المعلومات المهمة والقيمة في مختلف مجالات الحياة ، وبعد ذلك تم صنع ماكينات الطباعة التي لديها القدرة على ترجمة وطباعة العديد من الكتب ، ونقلها إلى مختلف أنحاء العالم ، وبكل سهولة حتى يتمكن الجميع من الاستفادة منه ، حيث كان القلم وسيلة للتعرف على التاريخ ، وكان موجودًا في جميع الحضارات المختلفة ، لذلك اعتادوا الكتابة في lib، روس أو رسومات.
الشيئ الذي يكتب ولا يقرأ
في أوائل الألفية الرابعة قبل الميلاد ، كان السومريون أول من اخترع قلم الكتابة بعصا خشبية وكتبوا بها على ألواح طينية لزجة ، وتم تجفيف الكتابة الصلصالية بوضع الألواح في الشمس وفي الشمس، عام 3500 قبل الميلاد استخدم السومريون القلم المدبب ، وصنعوه من أغصان الأشجار الصغيرة ، وصنع المصريون القدماء أدوات مماثلة من نبات القصب ، وكان ذلك قبل حوالي 5500 عام ، ثم ازداد التحسن في أدوات الكتابة تدريجياً، من ريش الطيور والقصب ، إلى اختراع قلم معدني بمقبض ، أخذ الرومان وقبلهم الإغريق ريشهم من ألواح خشبية ذات أسنان مدببة مغطاة بالشمع.
اترك تعليقاً