ما رأي العلماء في الشيخ جابر البغدادي، انتشرت في الساعات الماضية مقاطع فيديو لقاء الشيخ جابر البغدادي على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونالت إعجاب الكثيرين لأنه ترك بصمة في قلوب من تبعوه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظنونني خطئي وأنا فقيرك ومن صفاته المحبوبة والآن تواعد حبيب فمن هو الشيخ جابر البغدادي وفي هذا المقال سنعرض بين أيديكم عن أهم الآراء حول الشيخ جابر البغدادي.
ما رأي العلماء في الشيخ جابر البغدادي
المبشر جابر أحمد أحمد البغدادي (جابر أحمد أحمد بغدادي)، والمشار إليه باسم جابر البغدادي، ولد بمحافظة بني سويف في 3 يوليو 1977 م، في الإسلام، مصر، التراث، وعضو جمعية قراء القرآن، درس اللغة الإنجليزية وآدابها في كلية الآداب بجامعة بنيسوف، ثم درس التاريخ الإسلامي في نفس الجامعة وكان طالباً في العلوم الإسلامية على يد الشيخ الدكتور جودة عبد العليم البكري- الأول، علماء الأزهر الشريف، من بعده ولده الشيخ عبد العليم جودة البكري.
قصة الشيخ جابر البغدادي
وفي وقت سابق، قال الداعية الإسلامي الشيخ جابر البغدادي، وكيل الطريقة الخلوية، إنه لا مكان لشيخ أو عالم أمام باب الرسول لأن الجميع لم يكن أمام باب الرسول شيء وكل هذا، الناس في أوقات الحاجة هو التواضع، وأضاف الشيخ جابر البغدادي في إحدى فصوله العلمية في مدينة بني سويف أنه يجب على كل مسلم أن يحفظ آية دعائية وهي مكان التلمذة، “ربني أرتقي إلى رتبة خادم قبل بواباته، استحق أن يكرمني “، كان يشير إلى كلام الشيخ البكري” خادم، لكن الملوك عبيدهم، عبادتهم، صار الكون عبيده، وصفهم بالذل، وكرامتهم في إذلالهم، ووصفهم، بصفتهم فقراء، أشعلهم المصابيح، وصفهم بالفن ومكان وجودهم، وصفهم بأنهم يتجولون وينثون، مظهرهم متعدد، حالة إقصائهم في بيت اللطف.
وأوضح البغدادي أن المؤهلات هي على مستوى الخادم، ولم يقل أنه أهليني على مستوى العبيد، ليس لأنه خادمه، نحن عبيده، سواء من حيث النعمة أو الظاهر، وكلاهما من ملاحظات محمد، والصباح سيدنا النبوي، القمر سيدنا النبوي والفجر سيدنا النبوي وفي النهاية نكون قد وصلنا الى نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن راي العلماء في الشيح جابر البغدادي.
اترك تعليقاً