كم عمر ريما عنان

تعرف على قصة حرق المعلم الجزائرية ريما عنان ، هناك العديد من الأخبار والمعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية ، والتي يستخدمها ويزورها ملايين الأشخاص من مختلف أنحاء العالم ومن مختلف الجنسيات والديانات، والفئات العمرية ، لذا تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة ، تعرفون عن قصة حرق ريما عنان ، المعلمة الجزائرية، وفي الساعات التي سبقتها ، غلت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر إصابة شاب، تعرضت معلمة من أصل وجنسية جزائرية لحروق شديدة ، بعد أن اعتدى عليها شاب من جيرانها وهي في طريقها إلى العمل وصب البنزين عليها وأشعل جسدها في محاولة لقتلها.

كم عمر ريما عنان

كم عمر ريما عنانلا تزال حادثة الفتاة الجزائرية ريما ، التي تحارب الموت بعد أن أحرقها شاب رفض الزواج منه ، تثير تفاعلاً واسعاً في وسائل الإعلام ووسط الجمعيات النسوية التي حذرت من تصعيد “قتل المرأة”، في المجتمع الجزائري نشر ناشطون فيديو لوالدتها تقول إن ابنتها بين الحياة والموت، وقع الحادث المأساوي في 26 سبتمبر عندما كانت ريما عنان البالغة من العمر 28 عاما تنتظر حافلة في إحدى قرى ولاية تيسو أوزو بمنطقة القبائل لحضور المدرسة التي تعلمت فيها اللغة الفرنسية فقط ، لتفاجأ بشاب يمشي إليها ويصب عليها البنزين ثم يحرقها في الأماكن العامة.

 ريما عنان

كم عمر ريما عنان
لا تزال حادثة الفتاة الجزائرية ريما ، التي كانت تحارب الموت بعد أن أحرقها شاب رفض الزواج منه كنوع من الانتقام ، تثير قدرًا كبيرًا من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث وقعت الحادثة المأساوية يوم 26 سبتمبر ، عندما كانت ريما عنان ، 18 عامًا ، تنتظر الحافلة في بلدة بولاية تيسو أوزو بمنطقة القبايل ، لتلتحق بالمدرسة التي تعلمت فيها الفرنسية ، لتفاجأ بشاب كان يسير باتجاهها وأنا، سكب البنزين عليه، ثم يحرقها أمام الملأ ، وبحسب روايات أقارب الضحية على مواقع إعلامية ، فإن هذا الشاب أراد الزواج من بريما ، لكنها رفضت. فبدأ في مضايقتها ، فذهب والدها إلى أهل الشاب وأخبرهم بالأمر ، لكن محاولته لم تنجح في إبعاده عن ابنته ، ولم يتوقع أحد أن يرتكب هذا الشخص هذه الجريمة النكراء.

كم عمر ريما عنان

قام شاب بإحراق مدرس انتقاما منها ، بعد أن رفضت الزواج منه ، وأكدت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية أن الضحية ريما عنان ، 28 عاما ، كانت تنتظر الحافلة للذهاب إلى مدرستها، حيث تدرس الفرنسية في قرية بولاية تيزي ومنطقة القبايل ، وفجأة ، وبينما كانت تنتظر الحافلة ، سكب جارها ، الذي تقدم لها ، البنزين عليها وأضرموا فيها النيران، وفي محاولة صريحة لقتلها ، نُقلت ريما على الفور إلى مستشفى قريب ، وأثارت الحادثة غضب السكان ، وسط تضامن كبير مع الشابة ، وتنظيم حملة لجمع التبرعات من أجل علاجها في مستشفى ، الغريبة من أجل إنقاذها، قالت الحياة، “البنت الآن بين الحياة والموت، نطلب منك المساعدة بأي طريقة ممكنة، من لم يعطها نقوداً فدعو لها بالشفاء”.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *